الصفحه ١١٣ : الأب الذي صاغ هذه العقيدة قد أعترف بأنه كلما كتب أكثر حول هذه
المسألة أصبح أقل قدرة على التعبير بوضوح
الصفحه ١٤٨ : :
أولا
: ثويبة : مولاة ( أبي لهب ) فقد أرضعته لفترة أربعة أشهر فقط ، وكان النبي ( صلى
الله عليه وآله وسلم
الصفحه ١٦١ : الإلهي ، وأول من آمن به من النساء زوجته خديجة ، ومن الرجال ابن عمه ووصيه
( علي بن أبي طالب ( عليه السلام
الصفحه ١٦٢ : أبي طالب عليه السلام ) وقال أنا يا رسول الله ، فقال النبي
( صلى الله عليه وآله وسلم ) :
إن هذا أخي
الصفحه ١٦٤ : في
مكة وخارجها.
فأحس طواغيت قريش أن دينهم وآلهتهم
وأصنامهم في خطر كبير ، فجاءوا إلى أبي طالب كفيل
الصفحه ١٦٦ : يسألهم عن أمرهم ، وكان متكلمهم ( جعفر بن أبي طالب ) فسأله
النجاشي : ما هذا الدين الذي فارقتم فيه قومكم
الصفحه ١٦٩ : بنكسة أعظم
وهي وفاة كفيله وحاميه والمدافع عنه عمه أبي طالب ، الذي عانى وأهله الكثير وعرض
نفسه للموت
الصفحه ١٧١ : سوى النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ووصيه
علي بن أبي طالب وبعض المسلمين ، ثم هاجر النبي ( صلى الله
الصفحه ١٨٠ : العلامة السبحاني :
١ ـ إنه وصف المبشر به بلفظ ( آخر ) وأنا
أطلب من الأب فيعطيكم معزيا آخر ، وهذا لا
الصفحه ١٨١ :
وهذا يناسب نبوة
النبي الخاتم التي لا تنسخ.
٣ ـ إنه يقول وأما المعزي الروح القدس
الذي سيرسله الأب
الصفحه ١٨٢ : أرومية
في ايران ، وتعلمت العلوم الدينية عند العلماء والمعلمين النصارى ومن جملتهم الأب
( يوحنا بكير
الصفحه ١٨٣ :
فرقة الكاثوليك الأب
( تالو ) والقس ( كوركز ) وغيرهم من المعلمين التاركين للدنيا.
وفي سن الثانية
الصفحه ١٨٤ : قائلا : أيها الأب الأعظم ، إنك تعلم شدة تعصبي
للمسيحية ، وإني قد صرفت عمري من أوله إلى الآن في طلب العلم
الصفحه ١٩١ : كما في غزوة خيبر عندما كان أمير المؤمنين ( علي ابن
أبي طالب ) أرمدا فمسح النبي ( صلى الله عليه وآله
الصفحه ٢١٢ : أخوتي ، ثم مد يده نحو تلاميذه وقال ها أمي
وإخوتي ، لأن من يصنع مشيئة أبي الذي في السموات هو أخي وأختي