الصفحه ٧٥ : الأسبوع جاءت مريم المجدلية ومريم أخرى معها فنظرتا إلى القبر ، فحدثت زلزلة
عظيمة لأن ملاك الرب نزل من السما
الصفحه ١٧٢ :
في السنة السادسة للهجرة قصد النبي ( صلى
الله عليه وآله وسلم ) مكة لأداء فريضة الحج مع أنصاره وأتباعه
الصفحه ٢٢٢ : ، واعتقد أنها في هذه الجنبة موافقة
مع المسيحية في أن الأعمال العبادية موجبة للقرب من الله العظيم ، وهذا ما
الصفحه ٣٤ :
مع رؤية يوحنا ، وإليك
نبذة تاريخية مختصرة عن كل واحد من هذه الأسفار.
( الأناجيل الأربعة
الصفحه ٣٨ :
الدوكنيين ، والغنوسيين وغيرها (١).
ويوحنا هذا مع أنه هرب مع بقية التلاميذ
لما أمسك بالمسيح
الصفحه ٤٩ :
تتضمن بعض الارشادات أيضا.
( رسائل يوحنا الرسول ) :
وهي ثلاث : وتدعى هذه الرسائل مع رسالة
يعقوب
الصفحه ٦٠ : من أن النسخ
الموجودة بين أيدينا هي مطابقة تماما للنسخ الأصلية وخصوصا مع الجهل بالأشخاص
الذين قاموا
الصفحه ٧٦ : يذكر في إنجيله أن
الملاك الذي رأته مريم المجدلية هو الذي قال لها وللنساء اللاتي معها ( إذهبن وقلن
الصفحه ٩٠ :
ولم يغفر لهم ، مع
أن فيهم كما يذكر الكتاب المقدس بعهديه ، أنبياء وأولياء وأتقياء وشهداء استشهدوا
الصفحه ١٢٧ : قوم من عند بعقوب ( أورشليم ) كان بطرس
يأكل مع غير اليهود فلما وصلوا تجنبهم وانفصل عنهم خوفا من دعاة
الصفحه ١٥١ : ، اصطحبه معه أبو طالب في سفره التجاري إلى
الشام ، ولما وصل إلى منطقة تدعى بصرى ، وقعت حادثة أدت إلى أن يرجع
الصفحه ١٥٤ :
وعرضت عليه العمل
معها قائلة له أني دعاني إلى البعثة إليك ما بلغني من صدق حديثك وعظم أمانتك ، وكرم
الصفحه ١٧٣ : القادمة دخل النبي ( صلى الله
عليه وآله وسلم ) مكة حسب الاتفاق مع الفين من المسلمين لأداء مناسك الحج وإظهار
الصفحه ١٨٦ : ) ، لأنه مع وجود عيسى ( عليه السلام ) والحواريين نزل الروح
القدس عليه وهو واضح في إنجيل متى ( ٣ : ١٦ ـ ١٧
الصفحه ١٩٤ : وبلاغة رائعة أسحرت قلوب ونفوس العرب في الجاهلية مع ما يشتهرون
به من بلاغة وفصاحة.
والصفة الأخرى التي