الصفحه ٧٣ : المسيح ( عليه السلام ) وقبله
، وكان قد اتفق مع العسكر على علامة وهي تقبيله للمسيح ( عليه السلام ) فألقوا
الصفحه ٧٩ :
الأناجيل ، فيبقى السؤال هنا : كيف ينقل متي ويوحنا وهما من التلاميذ قصة حوار
رئيس الكهنة مع المسيح ( عليه
الصفحه ٨١ :
الإلهي هو الذي ألقى في روع الكاتب تدوين هذه القصة ، وأعتقد أن هذا الجواب أقبح
من السكوت مع هذه التناقضات
الصفحه ٨٥ : ، فإن الإنسان قطع علاقته مع ربه وخالقه
، وتخلى عن الله سبحانه ، وآدم ( عليه السلام ) بهذه الخطيئة جعل
الصفحه ٨٦ : عن
كاهل الإنسان ويتطهر منها ، ليعيش حياة جديدة وسعيدة مع هذا الحدث الإلهي الموعود.
هذا باختصار ما
الصفحه ٨٨ : إلى بولس ليبينها ويعلنها مع أنه ليس
من التلاميذ الذين أختارهم المسيح ( عليه السلام ) في حياته.
أولم
الصفحه ٨٩ :
والرسول بطرس ) هو الآخر لم يذكرها في إنجيله مع أنه حسب ما ينقل كان من المقربين
لبطرس ، بل أن إنجيله كما
الصفحه ٩٤ : الناس ، ولكنه يختلف عنهم بأنه نبي يوحى إليه ، فهو على ارتباط مع
السماء ، كباقي الأنبياء.
ولكن
الصفحه ١٠٢ : ، الذين
هو مع الأب والابن ، يسجد له ويمجد ، الناطق بالأنبياء ، وأؤمن بكنيسة واحدة مقدسة
جامعة ورسولية
الصفحه ١٠٧ : ومحبة الله وشركة الروح القدس مع جميعكم ولكن الأقانيم غير
مذكورة بالاسم.
وفي الواقع فإن عقيدة التثليث
الصفحه ١١٢ : ) ، وحلوله في
مخلوق أو اتحاده معه ، كما أن ذلك يلزم أن يكون الإله عرضة للتغير والتحول وهو
مستحيل ... وغيرها
الصفحه ١١٩ : فستعمدون بالروح القدس ( أعمال الرسل : ١١ : ١٧ ).
ج ـ مع تسليمنا بصحة هذا القول فهو
يذكر الأقانيم الثلاثة
الصفحه ١٢٨ : (١).
( غل : ٣ : ١٩ ) فهي مع أنها مقدسة وروحانية ( رومة : ٧ : ١٢ ـ ١٤ ) ولكني ما عرفت
الخطيئة إلا بالشريعة
الصفحه ١٢٩ : ) وأكد كثيرا
على حفظ الشريعة والعمل بها مع الإيمان به ، فهو لم ينقض الشريعة أطلاقا ولم
يهملها ، بل عمل
الصفحه ١٤٦ : الرضيع ( إسماعيل ) مع
زوجته ( هاجر ) أم إسماعيل في أرض مكة ، فخرج بهما إبراهيم ( عليه السلام ) من
فلسطين