الصفحه ٧ : ء ، بل لأنّه شيعي يوالي علياً
وأبناءه المعصومين عليهم السلام!!!
في هذا الوقت نفسه نجد مجموعة من الكتّاب
الصفحه ١١ : أن أبحث وأحقق في هذه
العقائد ، ولعلي لا أكون ملوما على هذه المسألة ، لأني كنت أرى أغلب الناس على هذه
الصفحه ١٧ : فيما كنا نعتبرها أسرارا
لأن العقل لا يدركها ، كالتثليث والبنوة والتجسيد وغيرها من العقائد ، وعلى العكس
الصفحه ٢٢ : :
١ ـ العهد القديم.
٢ ـ العهد الجديد.
وسوف نبحث في كل من هذين العهدين بشكل
مستقل ، ولأن المسيحيين يعتقدون
الصفحه ٣٤ : الإزائية وذلك لأنها متشابهة إلى حد كبير.
و يتميز هذا الإنجيل عن الأناجيل
الثلاثة الباقية بأنه يحكي حوادث
الصفحه ٣٧ : ربما نقلت
عن أم الرب ( مريم ) لأنه لم يعرف أحد غيرها كثيرا مما ذكر بهذا الشأن
الصفحه ٤٦ : الملهمة (١). وكذلك تاريخ كتابتها فهو الآخر مجهول
ويعتقد أنها كتبت في إيطاليا لأنه قد ذكر ذلك في السفر نفسه
الصفحه ٤٩ : ورسالتي بطرس ورسالة يهوذا بالرسائل العامة ( الجامعة ) لأنها لم توجه إلى
جماعة مفردة من المسيحيين ، بل إلى
الصفحه ٥٦ : الله
يكون معصوما عن الخطأ فيما يكتبه ، لأن الله لا يخطأ ولا يخدع أحدا ، وأما دائرة
العصمة ( والقول
الصفحه ٧٧ : ربوني الذي تفسيره يا معلم. قال لها يسوع لا تلمسيني لأني لم
أصعد بعد إلى أبي ، ولكن اذهبي إلى أخوتي وقولي
الصفحه ٨٧ : إلى الرومانيين ( ٥ : ١٧
ـ ١٩ ) لأنه كان بخطيئة الواحد قد ملك الموت بالواحد فبالأولى كثيرا الذين ينالون
الصفحه ٩١ : بره ، والشرير
سيحاسب على شروره. وغيرها الكثير ، ولأني تعمدت الاختصار قدر الإمكان في هذا
الكتاب اكتفي
الصفحه ٩٩ : ففهمها مشكل جدا ، بل مستحيل فنحن
نعتقد أن التثليث ولأنه يرتبط بحقائق إلهية فائقة الوصف ، فهو بعيد عن
الصفحه ١٠٠ : :
نحن نعبد إلها واحدا في الثالوث ، والثالوث
في التوحيد لأن هناك شخصا للأب وآخر للابن وأخر لروح القدس
الصفحه ١١٠ : دائرته لأنها ترتبط بعالم الغيب ، وغيرها من الأمور ..
ولكن بقي هنا مسألة مهمة وهي أن القضايا
التي هي فوق