الصفحه ٣٧ : . ويظهر من مقدمة إنجيله أنه لم يكن
معاينا للحوادث التي كتبها بل ألف إنجيله من شهادة الذين عرفوا المسيح
الصفحه ١٤٣ : كما ينقل عنه ( صلى الله
عليه وآله وسلم ) إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق فالاسلام دين المحبة والألفة
الصفحه ١٧٢ : ، فخرج إلى مكة مع
ألف وستمائة رجل وهو لا يحمل سلاحا سوى ما يحمله المسافر عادة ، ولما علمت قريش
بذلك اتفقت
الصفحه ٢٢٣ : العدالة والألفة والمحبة بين
أفراده ، ومراعاة المصالح العامة التي تؤدي إلى استقرار ونظم المجتمع.
والشئ
الصفحه ٤٩ : سوى في الثانية والثالثة إذ يسمي نفسه ( الشيخ ) مما حمل
البعض على الاعتقاد بأنه ( يوحنا الشيخ ) الذي
الصفحه ٣٨ : ليسوع ( عليه السلام ).
وينقل أيضا أن كاتب هذا الإنجيل هو
يوحنا الشيخ ويعتقد أنه ( يوحنا الشيخ ) هو
الصفحه ٢٢٨ : الطباطبائي / الطبعة الثالثة.
ـ الهدى إلى دين المصطفى ... الشيخ محمد
جواد البلاغي الطبعة الثانية.
ـ بحار
الصفحه ٦ : حي ، نابذ للتقليد الأعمى ، والذي يحكم العقل وحده في معرفة
الحق والحقيقة ...
علي الشيخ
الصفحه ٨ : معتنقاً للديانة المسيحية ،
وقد كتب الأخ علي الشيخ في هذا الكتاب موجزاً عن حياته ، كما تطرّق إلى بعض
الصفحه ٣٥ : الرومانيين.
فقد كتب بابيوس مستندا إلى ما استقاه من
يوحنا الرسول :
هذا أيضا ما قاله الشيخ أن مرقس وقد كان
الصفحه ٥٠ : ء الخاطئة التي روجها بعض الكذبة داخل الكنيسة.
الرسالة
الثانية : وهي الرسالة التي بعثها الشيخ إلى
السيدة
الصفحه ١٦٩ : عليه وآله وسلم ) كثيرا.
__________________
(١) حياة النبي
وسيرته ، الشيخ محمد قوام الوشنوي ص ١٦١
الصفحه ١٨٥ :
لي معنى هذا الاسم
الشريف ...
فرأيت عينيه اغرورقت بالدموع وأجهش
الشيخ بالبكاء ، وقال : يا بني إنك
الصفحه ١٨٦ : المؤدي إلى الله؟ فأجاب : يا بني إني قد اطلعت على هذه الحقيقة
في أواخر عمري وأنا شيخ كبير السن وفي الحقيقة
الصفحه ١٩٠ : البعثة النبوية
__________________
(١) الكتاب من تأليف
الشيخ الحر العاملي ( ١١٠٤ ه ) وهو في ثلاثة