الصفحه ١٤٧ :
المنام ، وسماه جده عبد المطلب في اليوم السابع ( عندما عق عنه بكبش واحتفل
بميلاده ) ( محمد ) وعندما سئل عن
الصفحه ١٥٤ : أصابهم من تجارتهم هذه فينقل عنه أنه قال لقد
ربحنا في هذه الرحلة ما لم نربحه من أربعين سنة ببركة محمد
الصفحه ١٥٥ : ، وبارك لنا في بلدنا الذي نحن فيه ، وأن ابن أخي محمد بن عبد
الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) لا يوازن برجل
الصفحه ١٦٩ : عليه وآله وسلم ) كثيرا.
__________________
(١) حياة النبي
وسيرته ، الشيخ محمد قوام الوشنوي ص ١٦١
الصفحه ١٧٤ : لنبي آخر الزمان محمد ( صلى الله عليه
وآله وسلم ) الذي أرسل بالدين الكامل والخالد إلى أبد الدهور وحتى
الصفحه ١٧٨ : كلها تشير بالحقيقة إلى
الاسم الصريح للنبي محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ، وقد أستدل على ذلك مؤلف
الصفحه ١٨٦ : تعلم فضيلة
الإسلام وأن متابعة النبي محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ) هو طريق النجاة
والصراط المستقيم
الصفحه ١٨٧ : ، على أني أشهدك يوم
القيامة بأني باطنا من المسلمين والتابعين لسيد المرسلين محمد ( صلى الله عليه
وآله
الصفحه ١٨٩ : كافية لكل عاقل ذي لب يروم الوصول إلى الحق ، ولمن يستمع القول فيتبع
أحسنه. فيؤمن بأن النبي الخاتم محمد
الصفحه ١٩٠ : ذكر المؤلف في هذا الكتاب نقلا عن كتب التاريخ الكثير من المعاجز التي جرت على
يد الرسول الأكرم محمد
الصفحه ١٩٣ : هذه العقيدة وعلى
اختلاف مذاهبهم ، وهذا أمر بديهي لأنهم ينكرون نبوة النبي محمد ( صلى الله عليه
وآله
الصفحه ٢٠٢ : ربي وربكم فاعبدوه هذا صراط مستقيم ) (٢)
ثم إنه من خلال دعوته بشر بالنبي الخاتم الرسول الأكرم محمد
الصفحه ٢٠٤ : محب للسيد المسيح ( عليه السلام ) وأمه
العذراء بمطالعة هذا السفر الإلهي المحمدي ومقارنته بما ذكره
الصفحه ٢١٥ : يصفون المسيح
( عليه السلام ) بأنه نبي الرأفة والمحبة والسلام ويعتقدون أن النبي محمد ( صلى
الله عليه وآله
الصفحه ٢١٧ : ـ ٢٧ ) هو النبي
الخاتم محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ) الذي شهد له بالحق ، ورفع قدره ، ونزه
ساحته