الصفحه ٧٩ :
صحتها لتناقضها.
وهنا أقف على بعض النقاط التي أرى لا بد
من التوقف عندها فأقول : ـ أن من الأمور
الصفحه ٢٠٤ : أعذبه أحدا من العالمين ) (١) ثم أن أحبار اليهود وعلمائهم ثاروا
عليه يريدون قتله ، فتوفاه الله سبحانه
الصفحه ٢١ :
الكتاب المقدس
إن الكتاب المقدس ـ كما يعتقد المسيحيون
ـ هو مجموع الكتب الموحاة من الله
الصفحه ٧٨ : الكثير من علماء الكتاب فيه ، ويقولون بأنه إلحاقي وليس من تأليف يوحنا ،
( والكلام الذي ذكرناه آنفا يدل على
الصفحه ٩٥ :
الذي يلبس القائمون من بين الأموات صورته (١).
ويعتقدون أن ابن الإنسان عبارة غامضة
توحي بجانب من السمو
الصفحه ١١٠ :
لها ، كالقضية
القائلة بأن الجزء أصغر من الكل ، فالعقل البشري يوافقها ويصدقها.
٢ ـ ما هو مخالف
الصفحه ١٢٨ : السلام ).
وإذا سألنا القديس بولس ، هل نفهم من
هذا الكلام أن الإيمان والعمل بالشريعة هما اللذان ينجيان
الصفحه ٨٣ : ولم تحضر
عند قبره ، وهل يعقل أن المسيح ( عليه السلام ) يظهر لمريم المجدلية التي أخرج
منها سبعة شياطين
الصفحه ٣٣ :
الاصطلاحات العبرانية ، وأهم النسخ الكاملة من العهد الجديد هي النسخة السينائية
والنسخة الفاتيكانية إذ يعتقد
الصفحه ٥٤ : بالمكان الذي تقرّر فيه ذلك ». (١)
وأما الكتب الأخرى فقد ألغيت ولم تقبلها
الكنيسة ، وأول من اعتبر هذه
الصفحه ٨٢ : بطرس في حديثه عن يهوذا فإن هذا أقتني حقلا من أجرة الظلم
وإذ سقط على وجهه انشق من الوسط فانسكبت أحشاؤه
الصفحه ١٣٠ :
توصياته بحفظ
الشريعة ، ويقبلون بآراء وأفكار رجل كان من أشد أعداء المسيح ( عليه السلام ) وأتباعه
ثم
الصفحه ١٨١ : من رسالة النبي السابق بعد أن تصير
الشريعة السابقة على وشك الاضمحلال والاندثار ، فيأتي النبي اللاحق
الصفحه ٢١٨ :
سوء ، وذلك من خلال
الكتاب الإلهي الموحى إليه من قبل السماء ، أي ( القرآن الكريم ).
الصفحه ٥ : ............................................... ٢١٤
ـ المسيح يجزع من الموت
ويعاتب الله سبحانه................................ ٢١٥
الشريعة