الصفحه ١٣١ : لو قبلنا الوحي الكتابي كما يعتقد به المسيحيون ، أي أنه
يشترك فيه الله والانسان معا ...
فالعهد
الصفحه ١٣٣ :
( عليه السلام ) في هذه
المعجزة ، يسئ أولا إلى أمه العذراء فهو ينهرها ويقول مالي ولك يا امرأة وقد
الصفحه ١٤٢ : وأفعال بدنية متعبة ومرهقة لا معنى لها ولا نفع فيها ، وأعتقد
أن هذه الأفكار يحملها أكثر المسيحيين ، أن لم
الصفحه ١٤٨ :
رضاعه
كان المشهور من عادة العرب أن يدفعوا
أولادهم الرضع إلى النساء اللاتي يعشن في البادية
الصفحه ١٥٤ :
أخلاقك ، وأنا أعطيك ضعف ما أعطي رجلا من قومك وأبعث معك غلامين يأتمران بأمرك في
السفر ، فأخبر النبي ( صلى
الصفحه ١٥٧ : ، كان يعيش الحياة البسيطة
الخالية من كل ترف وبذخ ، وكان ( صلى الله عليه وآله وسلم ) يقضي معظم أوقاته في
الصفحه ١٦٦ : يسألهم عن أمرهم ، وكان متكلمهم ( جعفر بن أبي طالب ) فسأله
النجاشي : ما هذا الدين الذي فارقتم فيه قومكم
الصفحه ١٧٣ :
إلى الملوك والأمراء
في مختلف نقاط العالم يدعوهم إلى التوحيد والإسلام ، فبعث إلى قيصر ملك الروم
الصفحه ١٧٩ : يتوقف على بيان نكتة ،
وهي أن المسيح ( عليه السلام ) كان يتكلم بالعبرية ( وكانت اللغة السائدة في
فلسطين
الصفحه ١٨٠ : أحمد.
ولأجل تقارب الكلمتين في الكتابة
والتلفظ والسماع ، حصل التردد في المبشر به ، ومفسرو ومترجمو
الصفحه ١٩١ : كما في غزوة خيبر عندما كان أمير المؤمنين ( علي ابن
أبي طالب ) أرمدا فمسح النبي ( صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٩٤ : وبلاغة رائعة أسحرت قلوب ونفوس العرب في الجاهلية مع ما يشتهرون
به من بلاغة وفصاحة.
والصفة الأخرى التي
الصفحه ١٩٥ : يتدبرون القرآن
ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا ) (١) وخير دليل وشاهد على
قولنا هذا العهد
الصفحه ٢٠٩ :
فقد
علمته تعلم ما في نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب * ما قلت لهم إلا
ما أمرتني به أن
الصفحه ٢١١ : ) لم تكن مسكرة ، ولكن الإنجيل يرى خلاف ذلك ، وهذه
المعجزة لم تذكر إلا في إنجيل يوحنا في الأصحاح الثاني