الصفحه ١٨٦ : المقصود لكاتب الإنجيل ، ويمكن بسهولة ومن خلال ترتيب
ونسق الآيات الموجودة حاليا في إنجيل يوحنا ، معرفة
الصفحه ١٩٠ : الكثير من هذه المعاجز وألفت كتب كثيرة في هذا الجانب
، منها كتاب إثبات الهداة بالنصوص والمعجزات (١)
وقد
الصفحه ١٩٣ : وفكر النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ولا
علاقة له بالوحي والسماء. ولا شك في أن اثنين منهم لا يختلف في
الصفحه ٢٠٥ :
لهذا النبي وأمه في القرآن ، وأشير أيضا إلى بعض ما ذكرته الأناجيل من أوصافه (
عليه السلام ) وأترك الحكم
الصفحه ٢١٠ :
وأما ما يفعله الله
فيهم وبهم يوم يرجعون إليه فلا شأن له في ذلك : غفر أو عذب (١).
والمسيح ( عليه
الصفحه ٢١٤ :
ذلك ، تلكم في نفسه
قائلا لو كان هذا نبيا لعلم من هذه الامرأة التي تلمسه وما هي ، أنها خاطئة
الصفحه ٢١٦ :
وأرادوا قتله ، صرخ
بصوت معاتبا ربه لماذا تركه ، كما ينقل لنا ذلك متى في إنجيله أيضا ( أنظر متي
الصفحه ٢١٧ : ، وعبدا
موحدا خاضعا لله ، وغير مدع لشئ غير معقول من ألوهية أو اتحاد أو حلول ، ثم نجده
في القرآن عزيزا
الصفحه ٨ : معتنقاً للديانة المسيحية ،
وقد كتب الأخ علي الشيخ في هذا الكتاب موجزاً عن حياته ، كما تطرّق إلى بعض
الصفحه ١٤ : المملوء بروح القدس. ومضيت في مطالعتي
للعقائد الإسلامية ، ومن ضمن الكتب التي كان يدفعني الشوق لقراءتها
الصفحه ٣٠ :
الاطمئنان من أنها
لم تتسرب إليها الأخطاء إذ ينقل في قاموس الكتاب المقدس ما نصه وكل ما وصل إلينا
هو
الصفحه ٣٣ : ء في العهد القديم ، وهو الأساس لكل
العقائد المسيحية ولهذا فأني سأحاول التوسع فيه بعض الشئ.
ويعتقد بعض
الصفحه ٣٤ : حلفي وكان عشارا يجمع الأموال
للحكومة الرومانية. وقد أختلف القول بخصوص هذا الإنجيل في لغته وزمان تأليفه
الصفحه ٣٦ : زعم البعض فهو الشاب الذي
تبع يسوع لما أخذه اليهود في بستان الزيتون وأقاموا الدليل على ذلك أن مرقس
الصفحه ٤٣ :
فبدأ تبشيره إلى جميع الأمم في آسيا
وأوربا فذهب إلى بلاد العرب وفلسطين وسوريا ولبنان وتركيا ويونان