الصفحه ٨٢ :
بها حقل الفخاري
مقبرة للغرباء ).
وأما في أعمال الرسل فيذكر لوقا نهاية
أخرى ليهوذا إذ ينقل عن
الصفحه ٩٩ :
الثالوث الأقدس
أن عقيدة الثالوث الأقدس تعتبر السر
الأول في العقيدة المسيحية ، فهي الأساس الذي
الصفحه ١٠٢ : حق من إله
حق ، مولود غير مخلوق ، مساو للأب في الجوهر ، الذي به كان كل شئ ، الذي من أجلنا
نحن البشر
الصفحه ١٠٥ :
سبحانه ( والقول
للمسيحيين ) كان يهئ البشرية للخطة النهائية التي سيكشف فيها عن نفسه بأنه ( أب
الصفحه ١٠٩ :
بالصورة البشرية ،
فقد زار الله شعبه في يسوع المسيح ( عليه السلام ) بل زار البشرية كلها
الصفحه ١١٠ : القضية مطلقا ، مثلا أن نقول ( زيد موجود وليس بموجود في نفس الوقت ) فالعقل
هنا يؤكد استحالة مثل هذه القضية
الصفحه ١١٤ : سبحانه لم يعرف نفسه في العهد القديم بشكل
تام ، بل تم ذلك في العهد الجديد بالمسيح ( عليه السلام ) ، لا
الصفحه ١٢٧ :
واستمر بولس وبرنابا يرويان الآيات التي
جرت بين غير اليهود فقام يعقوب ( راعي الكنيسة في أورشليم
الصفحه ١٣٤ :
وأخيرا اعترفوا بهذه التناقضات في عقيدة
التثليث ، ولكنهم صرحوا بأن هذه العقيدة هي وحي ألهي وفوق
الصفحه ١٤٦ : الرضيع ( إسماعيل ) مع
زوجته ( هاجر ) أم إسماعيل في أرض مكة ، فخرج بهما إبراهيم ( عليه السلام ) من
فلسطين
الصفحه ١٤٩ :
المؤرخون بعض
المعاجز للنبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) في هذه الفترة أيضا (١).
وتذكر حليمة أن
الصفحه ١٥٢ :
بحيرا في صومعة له ،
وكان ذا علم من أهل النصرانية ، وينقل أنه كان قد انتهى علم الكتاب إليه ، إذ
الصفحه ١٦٥ : إلى الحبشة ، وقال لهم أن فيها ملكا لا يظلم عنده
أحد ، حتى يجعل الله لكم فرجا مما أنتم فيه ، وهي الهجرة
الصفحه ١٧٨ :
كتاب « أنيس الأعلام في نصرة الإسلام » (١)
وأثبت أن النصوص
__________________
(١) مؤلف هذا الكتاب
الصفحه ١٨٢ :
هو روح القدس ، فهو
نزل في يوم الدار على الحواريين حسب زعمهم ، فما وبخ اليهود الذين لم يؤمنوا به