الصفحه ١٧٠ : مكة لأنه
أحس أن تبليغ الدعوة في مكة لم يعد ممكنا ، فاتجه نحو الطائف ودعا أهلها إلى
الإسلام ، فأبوا ذلك
الصفحه ١٧٥ : وسلم ) سنشير
باختصار إلى هذين الطريقين :
أولا : البشارة به في العهد الجديد
إن القرآن الكريم كتاب
الصفحه ١٧٦ :
فالقرآن الكريم احتج على أهل الكتاب بأن
النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) قد بشر به في التوراة
الصفحه ١٨٣ : عشرة أكملت الدراسة
الأولية وتخرجت بدرجة قسيس ، وبعد ذلك أحببت التوسع في البحث عن العقائد والملل
الصفحه ١٨٨ :
خرجنا من إحدى
المحاضرات وسرنا في « جرب الجماميز »؟ فقال لي الدكتور نلينو : هذه الليلة ليلة
المعراج
الصفحه ١٩٦ : المستقبلية ، كالإخبار عن انتصار الروم بعد هزيمتهم كما
في قوله تعالى ( غلبت الروم في أدنى الأرض وهم من بعد
الصفحه ٢٢٥ :
الخاتمة
إن الذين ذكرته في هذه الأوراق ، هو
نبذة مختصرة عن رحلتي من المسيحية إلى الإسلام ، وما
الصفحه ٢٢٦ : المسيح ( عليه
السلام ) فهم يتبعونه بالاسم فقط ، وأما ما يحملونه من عقائد وتعاليم في الوقت الحاضر
فهي
الصفحه ١٦ : الحقد
إلى مودة وأنس.
فبدأت أعيش مزيجا من الفرح والخوف ، ولا
أبالغ لو قلت أنه كانت تجري في أعماقي معركة
الصفحه ٣٢ : التي يمكن ذكرها أيضا
كثرة التناقضات الموجودة فيها ، ففي القصة الواحدة مثلا نرى أن بعض الأسفار تخالف
الصفحه ٤٤ :
بين سنة ٥٢ ـ ٥٣
ميلادية وكتبها في كورنثوس.
٣ ـ رسالته إلى أهل تسالونيكي الثانية :
وهي كتبت بعد
الصفحه ٥٠ :
الرابع إلا أن فيها
تباينا أساسيا عنه ، ولذا اختلف في نسبتها إلى يوحنا الرسول.
ويعتقد أنها كتبت
الصفحه ٥٧ :
الموحاة من قبله ،
وأما الحقائق الدنيوية التي ليست من حقل الحقائق الإلهية فيمكن للكاتب أن يخطأ
فيها
الصفحه ٧١ :
البعض منها إلا
الاسم فقط.
وتنتقل الأناجيل بعد ذلك لذكر يسوع
المسيح ( عليه السلام ) وهو في سن
الصفحه ٧٢ :
كما وصلت هذه الشهرة
إلى الذروة في معجزة إطعام الخمسة آلاف.
وقد عزمت الجماهير على تتويجه ملكا