الصفحه ٨٦ :
وآدم ( عليه السلام ) بعمله هذا هدم
صورة الله فيه وحطم التضامن والمحبة بينه وبين الله ، ولكن بما أن
الصفحه ٨٨ : :
أن مسألة مهمة وأساسية في العقيدة
المسيحية ( كمسألة الخطيئة الأصلية والفداء ) هل يمكن القول أن المسيح
الصفحه ٨٩ :
والرسول بطرس ) هو الآخر لم يذكرها في إنجيله مع أنه حسب ما ينقل كان من المقربين
لبطرس ، بل أن إنجيله كما
الصفحه ٩٢ :
الموضوع في رسالة
مستقلة بإذن الله ، ونفرق هناك بين الخطيئة الفردية والجماعية كما يزعم المسيحيون
الصفحه ٩٣ :
من هو المسيح (ع)؟
السؤال المهم الذي يطرح في العقيدة
المسيحية هو : من هو المسيح ( عليه السلام
الصفحه ١٢٩ : بولس قائلا : أن الشريعة كلها تلخصت
في وصية واحدة وهي المحبة لا يكن لأحد دين إلا محبة بعضكم لبعض ، فمن
الصفحه ١٣٢ : من لغة الكتاب الأصلية إلى اللغة اليونانية ، وقد أختلف علماء
المسيحية أيضا في مؤلفيها حتى أن البعض
الصفحه ١٣٧ :
والناموس ، وأوصى
تلاميذه بحفظها والعمل بها ، في حين نجد أن بولس ومن خلال تعاليمه ، نقض الناموس
الصفحه ١٤١ :
نبذة عن الإسلام
وسوف نتحدث في هذا الفصل عن أبعاد شخصية
النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ١٥٠ : والعطف الذي أحاطه به
جده ( عبد المطلب ) كثيرا ، إذ أن الموت ، سنة الله في خلقه ، نزل به ولم يكمل
النبي
الصفحه ١٥٦ : قمة في الأخلاق والوفاء والتضحية ، وكان الرسول ( صلى
الله عليه وآله وسلم ) يجل قدرها ، ويعظم منزلتها
الصفحه ١٦٠ : وآله وسلم ) في نفسه القدرة على
القراءة بإذن الله ، فقرأ عليه الأمين جبرئيل ( عليه السلام ) والنبي ( صلى
الصفحه ١٦٢ : بما تعملون وإنها الجنة أبدا والنار أبدا ، ثم أضاف يا
بني عبد المطلب أني والله لا أعلم شابا في العرب جا
الصفحه ١٨١ : ( عليه السلام ) حسب ما ينص عليه كتاب أعمال الرسل ( ١ : ٥ ، ٢ : ١ ـ ٤ ) ،
أفيظن أن الحواريين نسوا في هذه
الصفحه ٢٠٠ : يهب لها طفلا مباركا يكون رسولا إلى بني إسرائيل
وأخبرها بمنزلته العظيمة عند الله ، ثم نفخ فيها فحملت