الصفحه ٧٣ :
الصلب والقيامة
أن قصة صلب المسيح ( عليه السلام ) في
الأناجيل الأربعة فيها الكثير من الاختلاف
الصفحه ٧٥ : أنهن لم يسمعن صوت
الزلزلة العظيمة ، وأن الحجر كان قد دحرج والملك بصورة شاب جالس في داخل القبر على
الصفحه ٧٧ : بهذا
وقف يسوع نفسه في وسطهم وقال لهم سلام لكم فجزعوا وخافوا وظنوا أنهم نظروا روحا ، فأكل
معهم سمكا
الصفحه ٧٩ : المتيقنة في قصة القبض على المسيح ( عليه
السلام ) والتي لا تختلف حولها الأناجيل هي أن التلاميذ كلهم قد هربوا
الصفحه ٨١ :
الإلهي هو الذي ألقى في روع الكاتب تدوين هذه القصة ، وأعتقد أن هذا الجواب أقبح
من السكوت مع هذه التناقضات
الصفحه ٩٥ : العالق بشخصية المسيح ( عليه السلام ) وتحجبه في الوقت نفسه.
فعبارة ابن الإنسان عند المسيحيين لها شمول أعمق
الصفحه ١٢٠ : إلا في وطنه ( متي : ١٣ : ٥٧ ) ، ويؤكد بأنه ليس صالحا إلا الله وحده
لماذا تدعونني صالحا ليس أحد صالحا
الصفحه ١٢٣ :
الله سبحانه إليه في
جبل سيناء أيضا ، وكان القصد منها تنظيم العبادات والذبائح والتقدمات والمواسم
الصفحه ١٢٤ : أن يعملوا مثله عد صغيرا في ملكوت السموات وأما من
عمل بها وعلمها فهو يعد عظيما في ملكوت السموات ( متي
الصفحه ١٤٣ :
والقلوب ، فالنفس
الإلهي فهي واضح وجلي بل وأوضح من الشمس في رابعة النهار ، ففيه نور وهدى وشفا
الصفحه ١٥١ : التاريخ أن
فاطمة بنت أسد كانت في سني الجدب والقحط التي مات الناس فيها جوعا تحرم أولادها
القوت وتطعمه النبي
الصفحه ١٦٧ : اجتمعوا وقرروا في هذه المرة على فرض الحصار الاقتصادي والاجتماعي على
النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ١٧٢ : يستهان بها واستطاع النبي من تأسيس الدولة الإسلامية في
يثرب ومنها تم نشر دعوته إلى العالم كله.
فتح مكة
الصفحه ١٧٤ : ومحطم أصنامهم وأحلامهم ، ليظهر الله سبحانه دينه ، فانتشرت أنوار
التوحيد في ربوع مكة وأسلم أغلب أهلها
الصفحه ١٨٥ : المعنى فإن المسيحيين
سوف يقتلوننا معا ، إلا أن تعاهدني الله على أنك لا تفشي هذا السر في حياتي ولا
تذكر