الصفحه ٢١٣ : أن الإنسان ليقف متحيرا من هذا
القول في شخص هذا النبي المبارك ، فبولس يصف المسيح ( عليه السلام ) بأنه
الصفحه ٢٢٧ : وأقاربه
، ويهجره أحبائه وأصدقائه ، وقد تضيق عليه سبل العيش ، ولكنها كما أعتقد لها طعم
ولذة خاصة لأنها في
الصفحه ٢٣٠ :
ـ المسيح في الفكر الاسلامي الحديث وفي
المسيحية ـ تأليف الأب الدكتور منير خوام اختصاص في اللاهوت
الصفحه ٥ : به في العهد
الجديد............................................ ١٧٥
ثانيا : معاجزه
الصفحه ١٥ :
ولكني أخفيت هذا الشعور في داخلي ، وكنت
أحاول قدر الإمكان من خلال لقاءاتي مع المسلمين السؤال عن
الصفحه ٢٢ :
ـ باعتباره أصل الإيمان المسيحي ومصدره ـ خال من الأخطاء والزلل وفيه كل ما يختص
بالإيمان والحياة الروحية ، وأنه
الصفحه ٢٤ :
٣ ـ الكتب. وذلك في اجتماع لمعلمي الشريعة
من مختلف البلدان في فلسطين سنة ٩٠ ( ب. م ) (١).
وأما
الصفحه ٢٨ : سماوي وموحى يستندون فيه إلى استشهاد المسيح ( عليه السلام ) والرسل بالعهد
القديم فهم كانوا يعتبرونه كتابا
الصفحه ٣٥ : ).
وكان الاعتقاد السائد في أواخر القرن
الأول الميلادي أن هذا الإنجيل قد كتب في روما ووجه إلى المسيحيين
الصفحه ٤٠ : هو إظهار
كيفية تأسيس الكنيسة المسيحية ، وانتشار المسيحية بين اليهود.
وابرز شخصية في القسم الأول من
الصفحه ٤٥ : كتابتها فهي مكتوبة على وجه التقريب قبل الأناجيل الأربعة ، باللغة
اليونانية الدارجة في عصره ، ولقد أصبحت
الصفحه ٤٧ : السمك وكان مقيما في كفر ناحوم ، ويرجح
أنه كان أحد تلاميذ يوحنا المعمدان ( يحيى ) ( عليه السلام ) وقد جا
الصفحه ٤٨ :
زوجته من مكان لآخر.
وللأسف فإن الكتاب المقدس لا يخبرنا عن
أتعاب وأقوال هذا الرسول إلا قليلا في أعمال
الصفحه ٥٩ : يدعى فرامرينو ، في زمن البابا ( سكست كنت الخامس ) سنة ( ١٥٨٥ ـ
١٥٩٥ ) ميلادي. فقرأ الراهب الكتاب فأعتنق
الصفحه ٦١ : ، فعلى أبعد الاحتمالات فإن الإنسان العاقل يشك في أن هذه
الأسفار هي الإنجيل الموحى.
ثالثا
: النقطة