الصفحه ١٠١ : هذه العقيدة بحاجة إلى تنبير ولا
يستطيع دارس هذه العقيدة أن ينسى المصلح جون كلفن ، الذي عاش في القرن
الصفحه ١٢٥ :
الأعمال.
والذي يطالع العهد الجديد يتضح له جليا
أن المسيح ( عليه السلام ) لم يلغ الشريعة بمجيئه
الصفحه ٣٦ : زعم البعض فهو الشاب الذي
تبع يسوع لما أخذه اليهود في بستان الزيتون وأقاموا الدليل على ذلك أن مرقس
الصفحه ٥٢ :
تر النور دفعة واحدة
، ومما يلفت النظر فإن المسيحيين يعتقدون أن المسيح ( عليه السلام ) لم يكتب شيئا
الصفحه ١٠٣ : العالم والذي يدير شؤونه هو واحد لا أكثر ، ولكن في تعريفهم لحقيقة هذا
الواحد يقولون أنه يتألف من ثلاثة
الصفحه ٢٧ : المقدسة ، مع
أن هناك اختلافا بين العهد القديم عند اليهود والذي قبلته الكنيسة ، ويعود هذا الاختلاف
، إلى
الصفحه ١٦٠ : الله
عليه وآله وسلم ) يقرأ معه أول آيات كتاب الهداية للبشرية : ( اقرأ باسم
ربك الذي خلق * خلق الإنسان
الصفحه ٥٨ :
حد ما قصة مريم ( عليها
السلام ) في القرآن الكريم إذ يذكر كيف أن والديها قدماها للهيكل للخدمة وكان
الصفحه ١٨١ :
وهذا يناسب نبوة
النبي الخاتم التي لا تنسخ.
٣ ـ إنه يقول وأما المعزي الروح القدس
الذي سيرسله الأب
الصفحه ٥٥ : لهذه الأسفار ، بل أن محتوى الأسفار ذاته هو
الذي دفع بالكنيسة لتمييزها عن الكتب الأخرى
الصفحه ٤٧ :
السفر لوثر إذ يقول
أنها تناقض تعليم بولس عن التبرير بالإيمان والمحبة للمخلص يسوع ( عليه السلام
الصفحه ١٠٨ : ( أوزيريس ) تمهيد الطريق وإعدادها لمجئ الإنجيل ، إلا أن
القصة المصرية ، قصة الإله الذي مات وقام أسطورة
الصفحه ١٢٦ :
يقص لنا سفر أعمال الرسل ، أنه نتيجة
للتبشير الذي قام به الرسل ، آمن بالمسيح ( عليه السلام ) عدد
الصفحه ٦٤ : افتراضات المؤلفين (٣).
وكذلك الدكتور جراهام سكروجي الذي يقول
: نعم إن الكتاب المقدس بشري ... هذه الكتب قد
الصفحه ٩٠ :
ولم يغفر لهم ، مع
أن فيهم كما يذكر الكتاب المقدس بعهديه ، أنبياء وأولياء وأتقياء وشهداء استشهدوا