الصفحه ٥٩ : صحة هذه الأسفار ونسبتها إلى الوحي الإلهي :
أولا : السؤال الأول الذي يمكن طرحه هو
أن النسخ الأصلية
الصفحه ١٨٥ : اسمي بعد مماتي أيضا ، لأن المسيحيين إن علموا أن هذا التفسير أنا الذي كشفته
فإنهم سيخرجونني من قبري
الصفحه ١٨٠ :
اليوناني الذي وضعه
الكاتب يوحنا مكان اللفظ العبري فهو مردد بين كونه ( پاراقليطوس ، pericletos
الصفحه ٣٥ :
الوحيد الذي يشير
إلى الكنيسة ويذكرها باسم ( الكنيسة ) على وجه التخصيص.
٢ ـ إنجيل مرقس
الصفحه ٥٤ :
على أنها مكتوبة
بالوحي والإلهام الإلهي.
ولذلك يؤكّد علماء الكتاب المقدّس على
هذه الحقيقة إذ
الصفحه ١٧٥ : وسلم ) سنشير
باختصار إلى هذين الطريقين :
أولا : البشارة به في العهد الجديد
إن القرآن الكريم كتاب
الصفحه ١٧٩ :
الآنفة الذكر من
إنجيل يوحنا كلها تشير إلى النبي محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ولكن علماء
الكتاب
الصفحه ١٩١ : الإخبار بالمغيبات كإخباره بأسماء الأئمة والخلفاء بعده واحدا بعد واحد
وغيرها الكثير الذي لا يسمع المجال في
الصفحه ٢٨ : اللغة اليونانية ويعتبرونها كتابهم الخاص ) لنفس السبب (٢).
واعتقاد أرباب الكنيسة بأن العهد القديم
كتاب
الصفحه ٢٠٦ : تعالى : ( قال إني عبد الله
آتاني الكتاب وجعلني نبيا ) (٢).
ـ وكان رسولا إلى بني إسرائيل كما في
قوله
الصفحه ٦٩ :
الأرجح أنه مات حوالي عام ٧٥٠ لتأسيس روما ، الذي تقابل سنة ٤ ق. م.
إذن فميلاد المسيح ( عليه السلام ) تم
الصفحه ١١٤ : ، لوجدنا أن ما يقوله المسيحيون مخالف للعهد القديم الذي يعتبرونه كلام
الله الموحى ، وحتى لو قلنا بأن الله
الصفحه ٦٣ : .
٢ ـ في إنجيل متي ومرقس ولوقا يذكر أن
رجلا أسمه سمعان هو الذي حمل صليب عيسى ( عليه السلام ) وأما في إنجيل
الصفحه ٤٦ :
) المصري ( القرن الثالث ) أن كاتبها هو ( أبلس ) الذي جاء أسمه في سفر أعمال
الرسل ( ١٨ ـ ٢٤ ) ـ.
وبالرغم
الصفحه ٧٠ : مشتركة الآن
بين الروم واللاتين والارمن ، ويجانبها أديرة لهذه الطوائف الثلاثة أيضاً. ( قاموس
الكتاب