الصفحه ٤٣ : وقبرص ورومية
وربما أيضا إسبانيا ، وكانت خاتمة حياته أنه استشهد في روما سنة ٦٧ م (١).
وفي الحقيقة
الصفحه ١١ : والموضوعات التي يدرسونها ، فكان يحدثني عن مسائل كثيرة لم أكن
أفهمها في ذلك الوقت ، ولا أخفي فأني كنت في قرارة
الصفحه ٧٢ : . واستمرت معاجزه ( عليه السلام ) فيها وتبليغ دعوته ورسالته إلى أن
اقترب موعد رحيله فقصد أورشليم في المسا
الصفحه ١٥ : سمعت أحد العلماء يتحدث
عن موضوع هداية الإنسان وموانعها ، وتلا آية قرآنية هزتني من أعماقي فكأنها تتحدث
الصفحه ١٠٠ :
في الواقع أن كلمة ( التثليث أو الثالوث
) لم ترد في الكتاب المقدس ، ويظن أن أول من صاغها واستعملها
الصفحه ١٩٠ : فندر يذكر في كتابه ميزان الحق من ( أن
محمدا لم يأت بأية معجزة قط ) بل وأن الكثير من القساوسة أثاروا مثل
الصفحه ٦١ : المفقودة.
رابعا
: أن من الأمور التي يحكم بها العقل هي أن الكتاب السماوي يجب أن لا يشوبه التناقض
والاختلاف
الصفحه ١٣ : وآله وسلم ). وأن القرآن وهو الكتاب الذي
يزعمون أنه سماوي ومقدس كان والدي يقول أنه من كتابة وتأليف محمد
الصفحه ٧٨ : يسوع قدام تلاميذه لم تكتب في هذا الكتاب
، وأما هذه فقد كتبت لتؤمنوا أن يسوع هو المسيح ابن الله ولكي
الصفحه ٢٢ :
الإنجيل الذي دعي
باسمه إذ يظن أنه كان أمميا من أنطاكية ، والنسخ الأصلية للكتاب المقدس ليست
موجودة
الصفحه ٨ :
والتمسك بمذهب أهل البيت عليهم السلام بعد أن قضوا شراً من حياتهم على مذهب
آخر.
وهذا الكتاب هو أحد
الصفحه ١٩٣ : وسلم ) ، فلذا من الطبيعي أن يرفضوا الكتاب الذي جاء به ، وقد أشربت هذه
العقيدة في نفوسنا وأذهاننا منذ
الصفحه ١٠٢ : حق من إله
حق ، مولود غير مخلوق ، مساو للأب في الجوهر ، الذي به كان كل شئ ، الذي من أجلنا
نحن البشر
الصفحه ٣٨ : بين علماء الكتاب المقدس ،
فذهب البعض إلى أن كاتبه هو يوحنا ابن زبدي الرسول وأحد التلاميذ المقربين جدا
الصفحه ٦٥ :
وخلاصة البحث نقول أن العهد الجديد الذي
تتمسك به الكنيسة على أنه كتاب سماوي وإلهي ، وتستمد منه