الصفحه ١٢٢ :
١ ـ أنا الرب إلهك الذي أخرجك من أرض
مصر ، من دار العبودية لا يكن لك آلهة سواي.
٢ ـ لا تصنع لك
الصفحه ١٢٨ : السلام ).
وإذا سألنا القديس بولس ، هل نفهم من
هذا الكلام أن الإيمان والعمل بالشريعة هما اللذان ينجيان
الصفحه ١٣١ : ، العهد
الجديد ) يدور حوله العديد من الإشكالات والإبهامات ، تقلل من احتمال كونه كتابا
إلهيا وموحى به ، حتى
الصفحه ١٣٦ :
الكتاب الملهمون في
أناجيلهم ، وما أختلف فيه التلامذة المقربون من عيسى ( عليه السلام ) في مصيره
الصفحه ١٤٥ : النبي إسماعيل ( عليه السلام ) عبر عدد من الآباء
والأجداد ، ومن ثم يصل إلى إبراهيم ( عليه السلام ).
فهو
الصفحه ١٤٨ :
رضاعه
كان المشهور من عادة العرب أن يدفعوا
أولادهم الرضع إلى النساء اللاتي يعشن في البادية
الصفحه ١٤٩ : سعد (٢).
طفولته
بعد فترة من رجوعه ( صلى الله عليه وآله
وسلم ) من البادية إلى أحضان والدته آمنة بنت
الصفحه ١٥٠ :
وقيل أكثر من ذلك
قليلا (١).
فذاق هذا الطفل الحرمان منذ طفولته ، و
قد تكفل به جده عبد المطلب سيد
الصفحه ١٦٣ : ، فتشاوروا وأجمعوا على القضاء على دعوته قبل
استفحالها فاستخدموا شتى الوسائل من تهديد وترغيب وتعذيب ، فكانوا
الصفحه ١٦٧ :
الله من شئ؟ فقال
جعفر نعم ، فقرأ جعفر مطلع سورة ( مريم ) والتي تبين طهارة وعفة مريم ( عليها
السلام
الصفحه ١٧٠ : صعبة للغاية ، وأحدقت به الأخطار
وأصبحت تهدد حياته ، فعزم النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) الخروج من
الصفحه ١٧٣ : القادمة دخل النبي ( صلى الله
عليه وآله وسلم ) مكة حسب الاتفاق مع الفين من المسلمين لأداء مناسك الحج وإظهار
الصفحه ١٧٧ :
منها :
١ ـ كتاب « محمد في الكتاب المقدّس »
للبروفسور عبد الأحد داود ، القس الذي اعتنق الإسلام
الصفحه ١٨٧ : ، على أني أشهدك يوم
القيامة بأني باطنا من المسلمين والتابعين لسيد المرسلين محمد ( صلى الله عليه
وآله
الصفحه ١٩٣ :
القرآن الكريم وإعجازه
كما ذكرت سابقا فإن المسيحيين ينظرون
إلى القرآن الكريم على أنه كتاب من نتاج