الصفحه ٢٠٨ : إسرائيل إني رسول الله إليكم مصدقا لما بين يدي من التوراة ومبشرا
برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد
الصفحه ٢١٣ : أن الإنسان ليقف متحيرا من هذا
القول في شخص هذا النبي المبارك ، فبولس يصف المسيح ( عليه السلام ) بأنه
الصفحه ٢١٧ : ، وعبدا
موحدا خاضعا لله ، وغير مدع لشئ غير معقول من ألوهية أو اتحاد أو حلول ، ثم نجده
في القرآن عزيزا
الصفحه ٢٢٢ : ، واعتقد أنها في هذه الجنبة موافقة
مع المسيحية في أن الأعمال العبادية موجبة للقرب من الله العظيم ، وهذا ما
الصفحه ٢٢٦ :
ابتعادهم عن الهدف
الأساس الذي خلقنا من أجله ، وصار الهم الشاغل لهم هو الدنيا ، والانشغال بزينتها
الصفحه ٨ :
والتمسك بمذهب أهل البيت عليهم السلام بعد أن قضوا شراً من حياتهم على مذهب
آخر.
وهذا الكتاب هو أحد
الصفحه ٢١ :
الكتاب المقدس
إن الكتاب المقدس ـ كما يعتقد المسيحيون
ـ هو مجموع الكتب الموحاة من الله
الصفحه ٢٢ :
الإنجيل الذي دعي
باسمه إذ يظن أنه كان أمميا من أنطاكية ، والنسخ الأصلية للكتاب المقدس ليست
موجودة
الصفحه ٣٥ : :
ويعتقد بأن مؤلف هذا الإنجيل هو مرقس أحد
تلامذة بطرس الرسول ، فهو ليس من تلاميذ السيد المسيح ( عليه السلام
الصفحه ٣٨ : أن ٩٠ % من هذا الإنجيل غير موجود في الأناجيل
الثلاثة ، وهو من أكثر الأناجيل التي دارت حولها الشكوك
الصفحه ٥٨ : الطعام عليها من قبل الملاك ، ويروي ميلاد يسوع وهروبه
إلى مصر وبعض معجزاته التي رافقته.
٣ ـ إنجيل
الصفحه ٦٠ :
الميلادي ، فلو سلمنا بأن مؤلفي هذه الأسفار قد كتبوها بالوحي الإلهي ، فهل من
المعقول أن ندعي بأن النسخ
الصفحه ٧٨ : الكثير من علماء الكتاب فيه ، ويقولون بأنه إلحاقي وليس من تأليف يوحنا ،
( والكلام الذي ذكرناه آنفا يدل على
الصفحه ١١٠ :
لها ، كالقضية
القائلة بأن الجزء أصغر من الكل ، فالعقل البشري يوافقها ويصدقها.
٢ ـ ما هو مخالف
الصفحه ١١٥ :
، صار مخلوقا ، والحي الذي لا يموت ، صلب ومات ، والأزلي الذي لا بداية له ولا
صيرورة ، ولد من أحشاء امرأة