الصفحه ١٢٣ :
الله سبحانه إليه في
جبل سيناء أيضا ، وكان القصد منها تنظيم العبادات والذبائح والتقدمات والمواسم
الصفحه ١٢٤ : ء
والأرض لا يزول حرف واحد أو نقطة من الشريعة ، حتى يتم كل شئ. فمن خالف وصية من
أصغر هذه الوصايا وعلم الناس
الصفحه ١٢٦ : كثير من الوثنين على
يد بطرس وبولس وبرنابا ، دون أن يمروا بالديانة اليهودية ، فكانوا ذوي غلف ( أي
غير
الصفحه ١٢٧ : ) وقال : أرى أن لا نثقل
على الذين يهتدون إلى الله من غير اليهود ، بل نكتب إليهم أن يمتنعوا عن ذبائح
الصفحه ١٣٤ : الادراك البشري ، فهي سر
من أسرار الله لا يكشف إلا لمن امتلأ بالروح القدس ، ولكننا رأينا من خلال البحث
أن
الصفحه ١٥٣ :
شبابه
لقد كان النبي ( صلى الله عليه وآله
وسلم ) لما يتصف به من الصفات الحميدة والأخلاق الكريمة
الصفحه ١٥٦ :
ونبأ شائع (١). فتزوج النبي ( صلى الله عليه وآله
وسلم ) من خديجة وهو ابن الخامسة والعشرين من عمره
الصفحه ١٦٠ : من علق * اقرأ وربك الأكرم * الذي علم بالقلم علم
الإنسان ما لم يعلم ) (١). وسمع النبي ( صلى الله عليه
الصفحه ١٦٩ :
باطلا دفعته إليكم
فإن شئتم قتلتموه.
فرضوا بذلك وتعاقدوا عليه ثم أنزلوا
الصحيفة من الكعبة وإذا
الصفحه ١٧٩ :
الآنفة الذكر من
إنجيل يوحنا كلها تشير إلى النبي محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ولكن علماء
الكتاب
الصفحه ١٨٢ : فهو
يرشدكم إلى جميع الحق ، لأنه لا يتكلم من نفسه بل كل ما يسمع يتكلم به ويخبركم
بأمور آتية. وهذا
الصفحه ١٨٩ : فيها ولكن التعصب وجب
الدنيا هي التي تمنع الإنسان من الاذعان والخضوع للحق ، واعتقد أن هذه الحقيقة
لوحدها
الصفحه ١٩٧ :
وقد مضى على هذا التحدي للقرآن من
القرون ما يزيد على أربعة عشر قرنا ولم يجرء على معارضته أحد ، ومن
الصفحه ٢٠٠ :
ضرب لها من دونهم
حجابا تعبد الله سبحانه ، لا يدخل عليها المحراب إلا زكريا فيقول سبحانه : ( فتقبلها
الصفحه ٢٠٤ : أعذبه أحدا من العالمين ) (١) ثم أن أحبار اليهود وعلمائهم ثاروا
عليه يريدون قتله ، فتوفاه الله سبحانه