الصفحه ٢١٩ :
الشريعة
من الشبهات التي كانت تلقى إلينا دائما
عن الإسلام ، هي أن في الدين الاسلامي أحكاما
الصفحه ٢٢٧ :
يروم اتباع الحق بعد
كشفه للحقيقة لا بد أن يواجه مشاكل وصعوبات كثيرة ، فقد يحارب من قبل أهله
الصفحه ٧ :
بسم
الله الرحمن الرحيم
مقدمة المركز
الحمد لله الذي
منَّ علينا بنعمة الإسلام ، واتّباع مدرسة
الصفحه ٩ :
المدخل
نبذة عن حياتي وهدايتي :
كانت ولادتي ونشأتي في مدينة بغداد ، و
من عائلة مسيحية ملتزمة
الصفحه ١٥ :
ولكني أخفيت هذا الشعور في داخلي ، وكنت
أحاول قدر الإمكان من خلال لقاءاتي مع المسلمين السؤال عن
الصفحه ١٦ :
بحق المسيح وأمه ( عليهما
السلام ) من حيث مدحهم وتعظيمهم كل ذلك أدى إلى أن تتحول تلك البغضاء وذلك
الصفحه ٣١ :
وكذلك ينقل عن النبي
سليمان ( عليه السلام ) الذي كان مملوءا بالحكمة ، أن السنوات الأخيرة من حكمه
الصفحه ٤١ :
رسائل
بولس : نرى من الضروري قبل كل شئ التعريف
بشخصية بولس فنذكر نبذة مختصرة عن حياته :
أن
الصفحه ٥٢ :
ولم يأمر أحدا من تلاميذه بتدوين أقواله وأعماله ، ولكن قد طلب منهم أن يشهدوا
ويبشروا بما رأوا وسمعوا
الصفحه ٦١ : إلى الكنيسة الأولى وحتى القرن الرابع؟ ) ، فإنه إذن من اختيار البشر ، والبشر
معرضون للصواب والخطأ
الصفحه ٧٥ : من بيلاطس أن يضع
حراسا على القبر كي لا يسرقه التلاميذ ويدعون أنه قد قام استجاب لأمرهم ، وعند فجر
أول
الصفحه ٧٩ :
صحتها لتناقضها.
وهنا أقف على بعض النقاط التي أرى لا بد
من التوقف عندها فأقول : ـ أن من الأمور
الصفحه ٨٨ : العقيدة فقبلتها الكنيسة واعتبرتها
ركنا من أركانها ، هل يليق هذا بالمسيح ( عليه السلام )؟ ومع أن هدفه
الصفحه ٩٧ :
التسمية ( ابن الله
) هو إما من تعبير الكاتب ، أو يذكره نقلا عن لسان آخرين ، بل كان كل الذي ذكره في
الصفحه ١١٤ :
ثالثا
: لو رجعنا إلى كتب العهد القديم لنرى من هو الإله ( الله ) وما هي صفاته التي
تنعته بها