الصفحه ٧١ :
البعض منها إلا
الاسم فقط.
وتنتقل الأناجيل بعد ذلك لذكر يسوع
المسيح ( عليه السلام ) وهو في سن
الصفحه ٨١ :
الإلهي هو الذي ألقى في روع الكاتب تدوين هذه القصة ، وأعتقد أن هذا الجواب أقبح
من السكوت مع هذه التناقضات
الصفحه ٨٦ : آدم ( عليه
السلام ) قد تاب من خطيئته وقبل الله توبته ، لم يتخل الله عنه نهائيا ، وذلك بسبب
توبته
الصفحه ٩٦ :
قد جدف ) ، فكان من
الواضح لهم أن يسوع كان يدعي أكثر من ذلك ، إذ رفع نفسه إلى درجة الألوهية
الصفحه ١١٢ :
وأيضا يستلزم منه التركيب ، فالإله
الواحد مركب من ثلاثة أجزاء ، وعلى هذا فهو بحاجة إلى أجزائه
الصفحه ١٣٥ : هل أن الذي قبض عليه هو المسيح ( عليه السلام ) أو أنه استطاع أن يهرب من
وسطهم كما فعل ذلك كثيرا سابقا
الصفحه ١٤٣ :
والقلوب ، فالنفس
الإلهي فهي واضح وجلي بل وأوضح من الشمس في رابعة النهار ، ففيه نور وهدى وشفا
الصفحه ١٥٩ : غالبا ما يلجأ إلى الجبال لفترة من أجل الخلوة والعبادة والتفكر ،
وكان يقضي أكثر الأوقات في ( غار حرا
الصفحه ١٦١ :
الناس إلى الإسلام
بالخفاء ، من خلال اتصاله الشخصي بمن يراه مؤهلا وصالحا للدعوة ومستعدا لقبول
النور
الصفحه ١٨٨ :
خرجنا من إحدى
المحاضرات وسرنا في « جرب الجماميز »؟ فقال لي الدكتور نلينو : هذه الليلة ليلة
المعراج
الصفحه ٢٠٢ : الجارية في الحياة الدنيوية الطبيعية للبشر ، يأكلان ويشربان وفيهما
ما في سائر الناس من عوارض الوجود إلى آخر
الصفحه ٢٠٧ :
وعيسى
... ) (١)
وأيضا في قوله تعالى ( وقفينا على آثارهم
بعيسى ابن مريم مصدقا لما بين يديه من
الصفحه ٢٠٩ : جنات تجري من
تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا رضي الله عنهم ورضوا عنه ذلك الفوز العظيم ) (١).
فالمسيح
الصفحه ٢١٤ :
ذلك ، تلكم في نفسه
قائلا لو كان هذا نبيا لعلم من هذه الامرأة التي تلمسه وما هي ، أنها خاطئة
الصفحه ٢١٦ : . فلا أدري كيف يمكن تفسير هذه الحادثة ، فهل الموت بالنسبة
للانسان المؤمن إلا انتقال من عالم إلى عالم آخر