الصفحه ١٦٠ : عليه وآله وسلم ) الأربعين
من عمره الشريف.
الدعوة إلى الإسلام
بدأ النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ١٥٦ :
ونبأ شائع (١). فتزوج النبي ( صلى الله عليه وآله
وسلم ) من خديجة وهو ابن الخامسة والعشرين من عمره
الصفحه ١٥٠ : ( صلى الله عليه وآله وسلم ) الثامنة من عمره ، واعتصر قلب النبي ( صلى الله
عليه وآله وسلم ) ألما وحزنا
الصفحه ١٤٩ :
المؤرخون بعض
المعاجز للنبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) في هذه الفترة أيضا (١).
وتذكر حليمة أن
الصفحه ١٨٦ : المؤدي إلى الله؟ فأجاب : يا بني إني قد اطلعت على هذه الحقيقة
في أواخر عمري وأنا شيخ كبير السن وفي الحقيقة
الصفحه ٢٠٢ :
علي
يوم ولدت ويوم أموت ويوم أبعث حيا ) (١).
ثم نشأ عيسى ( عليه السلام ) وشب وكان
وأمه على العادة
الصفحه ٧١ :
البعض منها إلا
الاسم فقط.
وتنتقل الأناجيل بعد ذلك لذكر يسوع
المسيح ( عليه السلام ) وهو في سن
الصفحه ١٩٧ :
وقد مضى على هذا التحدي للقرآن من
القرون ما يزيد على أربعة عشر قرنا ولم يجرء على معارضته أحد ، ومن
الصفحه ٢٠٠ :
ضرب لها من دونهم
حجابا تعبد الله سبحانه ، لا يدخل عليها المحراب إلا زكريا فيقول سبحانه : ( فتقبلها
الصفحه ٧٠ : الذي يروي زيارة المسيح ( عليه
السلام ) للهيكل وقد بلغ الثانية عشرة من عمره ( لو : ٢ : ٤١ ـ ٥١ ).
ومما
الصفحه ٢٠٧ :
وعيسى
... ) (١)
وأيضا في قوله تعالى ( وقفينا على آثارهم
بعيسى ابن مريم مصدقا لما بين يديه من
الصفحه ١٧٤ : ، وعاد المهاجرون إلى وطنهم وأهلهم منتصرين ...
واستمر النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم
) في نشر دعوته حتى
الصفحه ٢٠٦ : .
وأما ما جاء في القرآن الكريم عن السيد
المسيح ( عليه السلام ) فيمكن القول بأنها من المقامات الرفيعة التي
الصفحه ٣٧ : استشهد بولس فتركه ، إلا أنه لا يعرف أين
قضى بقية عمره ولا أين مات غير أن الكنيسة تكرمه تكريم الشهدا
الصفحه ٤١ : في كثير من تعبيرات بولس عن
المبادئ المسيحية.
وسافر بولس إلى أورشليم ـ القدس وعمره
٢٠ أو ٢٢ سنة