الصفحه ١٠٥ : الله سبحانه وذلك من خلال ما نجده في العهد الجديد ، مثلا نرى
في جوابه لأحد الكتبة عن أول الوصايا ، قال
الصفحه ١٠٦ : حق المؤمنين انظر ( متي
: ٥ : ٩ ) ( ٥ : ٤٥ ) وغيره ، ولكنه أراد منها المعنى المجازي ، في حين أنه عندما
الصفحه ١٠٩ : (١).
ولكنه إذ أصبح انسانا بشرا ، فهذا الأمر
لم يخسره شيئا من ألوهيته ، فلقد اكتفى أن يخفيها ويسترها متخليا
الصفحه ١٢٥ : أبدا ، بل على العكس من ذلك فإنه
أوصى بها قولا ، وعمل بها فعلا ، نعم هو أكد على الالتفات إلى باطن
الصفحه ١٣٠ :
توصياته بحفظ
الشريعة ، ويقبلون بآراء وأفكار رجل كان من أشد أعداء المسيح ( عليه السلام ) وأتباعه
ثم
الصفحه ١٦٤ :
وشرفا ومنزلة فينا وإنا قد استنهيناك من ابن أخيك فلم تنهه عنا ، وأنا والله لا
نصبر على هذا من شتم آبائنا
الصفحه ١٨٠ : ويرادفه ، وادعوا أن المراد منه هو روح القدس ، وأنه نزل على الحواريين في
اليوم الخمسين بعد فقدان المسيح
الصفحه ١٨١ : من رسالة النبي السابق بعد أن تصير
الشريعة السابقة على وشك الاضمحلال والاندثار ، فيأتي النبي اللاحق
الصفحه ١٨٥ : اسمي بعد مماتي أيضا ، لأن المسيحيين إن علموا أن هذا التفسير أنا الذي كشفته
فإنهم سيخرجونني من قبري
الصفحه ٢١٥ : جئت لأعطي سلاما على الأرض. كلا
أقول لكم ، بل انقساما ... ولكن بالرغم من هذا فنحن نجد أن المسيحيين
الصفحه ٢١٨ :
سوء ، وذلك من خلال
الكتاب الإلهي الموحى إليه من قبل السماء ، أي ( القرآن الكريم ).
الصفحه ٤ :
من هو المسيح ( عليه
السلام )؟............................................... ٩٣
ابن الإنسان
الصفحه ٥ : ............................................... ٢١٤
ـ المسيح يجزع من الموت
ويعاتب الله سبحانه................................ ٢١٥
الشريعة
الصفحه ٦ :
الاهداء
إلى
الذوات المقدسة ، والأرواح الطاهرة لجميع الأنبياء والمرسلين من آدم ( عليه السلام
الصفحه ١٤ : والتثليث وغيرها وكنت أجيب بأن هذه الاعتقادات هي سر من أسرار المسيحية
لا يستطيع فهمها وإدراكها إلا المسيحي