الصفحه ٦٨ :
التعمق والتفكر فيها
، فهي من الأمور المسلمة ، وهي سر الله الذي تجسد في يسوع المسيح ( عليه السلام
الصفحه ٦٩ :
أما في أواخر سنة ٥ ق. م أو في أوائل سنة ٤. ق. م (١).
إن من الغريب في الأناجيل التي تروي
حياة المسيح
الصفحه ٧٠ : الذي يروي زيارة المسيح ( عليه
السلام ) للهيكل وقد بلغ الثانية عشرة من عمره ( لو : ٢ : ٤١ ـ ٥١ ).
ومما
الصفحه ٨٠ : فم
إلى فم لا يسلم دائما من الزيادة والنقصان فلا يمكن الوثوق به.
وكذلك مسألة قيامة المسيح ( عليه
الصفحه ٨٣ : ولم تحضر
عند قبره ، وهل يعقل أن المسيح ( عليه السلام ) يظهر لمريم المجدلية التي أخرج
منها سبعة شياطين
الصفحه ٨٧ :
وأنما ظهرت هذه
العقيدة من رسائل بولس ولا سيما رسالته إلى الرومانيين ، فهو يقول في ( ٥ : ١٢ ) (
من
الصفحه ٨٩ :
والرسول بطرس ) هو الآخر لم يذكرها في إنجيله مع أنه حسب ما ينقل كان من المقربين
لبطرس ، بل أن إنجيله كما
الصفحه ٩٣ :
من هو المسيح (ع)؟
السؤال المهم الذي يطرح في العقيدة
المسيحية هو : من هو المسيح ( عليه السلام
الصفحه ١٠٤ :
عيسى المسيح ( عليه
السلام ) (١).
وأما إثبات هذه العقيدة من الكتاب
المقدس ، ( والكلام للمسيحيين
الصفحه ١٠٧ : من إنجيل يوحنا ، فلا توجد في نسخ العهد الجديد المعاصرة (١).
وأيضا ، يزعم بعض المسيحيين أن في رسالة
الصفحه ١٠٨ : الأسطورة أن ( أوزيريس ) قتله أخاه ( ست ) ، وعثرت ( أيزيس ) على جسده فحنطته
، ثم قام من بين الأموات ، وأصبح
الصفحه ١١٧ :
( عليه السلام ) أجرى الكثير من المعجزات كإحياء الموتى ، وإشفاء المرضى وغيرها )
، فإذا قلنا بأن الأنبيا
الصفحه ١٢٠ :
وغيرها الكثير من الإشكالات التي كلها
تقضي ببطلان هذه العقيدة المتناقضة. فالمسيح ( عليه السلام ) لم
الصفحه ١٢١ : الناموس
: هي الشريعة التي جاء بها الكليم موسى ( عليه السلام ) بوحي من الله سبحانه ، أوحى
بها إليه في جبل
الصفحه ١٢٩ : ) بمجيئه
أنهى الشريعة فهو نهاية الشريعة وغايتها ( رومة : ١ ـ ٤ ).
وفي الواقع فهذه العقيدة الجديدة هي من