الصفحه ١٧٩ :
الآنفة الذكر من
إنجيل يوحنا كلها تشير إلى النبي محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ولكن علماء
الكتاب
الصفحه ١٨٢ : فهو
يرشدكم إلى جميع الحق ، لأنه لا يتكلم من نفسه بل كل ما يسمع يتكلم به ويخبركم
بأمور آتية. وهذا
الصفحه ١٨٩ : فيها ولكن التعصب وجب
الدنيا هي التي تمنع الإنسان من الاذعان والخضوع للحق ، واعتقد أن هذه الحقيقة
لوحدها
الصفحه ١٩٤ : وبلاغة رائعة أسحرت قلوب ونفوس العرب في الجاهلية مع ما يشتهرون
به من بلاغة وفصاحة.
والصفة الأخرى التي
الصفحه ١٩٧ :
وقد مضى على هذا التحدي للقرآن من
القرون ما يزيد على أربعة عشر قرنا ولم يجرء على معارضته أحد ، ومن
الصفحه ٢٠٠ :
ضرب لها من دونهم
حجابا تعبد الله سبحانه ، لا يدخل عليها المحراب إلا زكريا فيقول سبحانه : ( فتقبلها
الصفحه ٢٠٤ : أعذبه أحدا من العالمين ) (١) ثم أن أحبار اليهود وعلمائهم ثاروا
عليه يريدون قتله ، فتوفاه الله سبحانه
الصفحه ٢٠٨ : إسرائيل إني رسول الله إليكم مصدقا لما بين يدي من التوراة ومبشرا
برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد
الصفحه ٢١٣ : أن الإنسان ليقف متحيرا من هذا
القول في شخص هذا النبي المبارك ، فبولس يصف المسيح ( عليه السلام ) بأنه
الصفحه ٢١٧ : ، وعبدا
موحدا خاضعا لله ، وغير مدع لشئ غير معقول من ألوهية أو اتحاد أو حلول ، ثم نجده
في القرآن عزيزا
الصفحه ٢٢٢ : ، واعتقد أنها في هذه الجنبة موافقة
مع المسيحية في أن الأعمال العبادية موجبة للقرب من الله العظيم ، وهذا ما
الصفحه ٢٢٦ :
ابتعادهم عن الهدف
الأساس الذي خلقنا من أجله ، وصار الهم الشاغل لهم هو الدنيا ، والانشغال بزينتها
الصفحه ٨ :
والتمسك بمذهب أهل البيت عليهم السلام بعد أن قضوا شراً من حياتهم على مذهب
آخر.
وهذا الكتاب هو أحد
الصفحه ٢١ :
الكتاب المقدس
إن الكتاب المقدس ـ كما يعتقد المسيحيون
ـ هو مجموع الكتب الموحاة من الله
الصفحه ٢٢ :
الإنجيل الذي دعي
باسمه إذ يظن أنه كان أمميا من أنطاكية ، والنسخ الأصلية للكتاب المقدس ليست
موجودة