الصفحه ٢٠٢ : الجارية في الحياة الدنيوية الطبيعية للبشر ، يأكلان ويشربان وفيهما
ما في سائر الناس من عوارض الوجود إلى آخر
الصفحه ٢٠٧ :
وعيسى
... ) (١)
وأيضا في قوله تعالى ( وقفينا على آثارهم
بعيسى ابن مريم مصدقا لما بين يديه من
الصفحه ٢٠٩ : جنات تجري من
تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا رضي الله عنهم ورضوا عنه ذلك الفوز العظيم ) (١).
فالمسيح
الصفحه ٢١٢ :
فالظاهر من حديث
رئيس المتكأ أن الخمر التي صنعها المسيح ( عليه السلام ) كانت من الخمر الجيدة
والتي
الصفحه ٢١٤ :
ذلك ، تلكم في نفسه
قائلا لو كان هذا نبيا لعلم من هذه الامرأة التي تلمسه وما هي ، أنها خاطئة
الصفحه ٢١٦ : . فلا أدري كيف يمكن تفسير هذه الحادثة ، فهل الموت بالنسبة
للانسان المؤمن إلا انتقال من عالم إلى عالم آخر
الصفحه ٢١٩ :
الشريعة
من الشبهات التي كانت تلقى إلينا دائما
عن الإسلام ، هي أن في الدين الاسلامي أحكاما
الصفحه ٢٢٧ :
يروم اتباع الحق بعد
كشفه للحقيقة لا بد أن يواجه مشاكل وصعوبات كثيرة ، فقد يحارب من قبل أهله
الصفحه ٧ :
بسم
الله الرحمن الرحيم
مقدمة المركز
الحمد لله الذي
منَّ علينا بنعمة الإسلام ، واتّباع مدرسة
الصفحه ٩ :
المدخل
نبذة عن حياتي وهدايتي :
كانت ولادتي ونشأتي في مدينة بغداد ، و
من عائلة مسيحية ملتزمة
الصفحه ١٥ :
ولكني أخفيت هذا الشعور في داخلي ، وكنت
أحاول قدر الإمكان من خلال لقاءاتي مع المسلمين السؤال عن
الصفحه ١٦ :
بحق المسيح وأمه ( عليهما
السلام ) من حيث مدحهم وتعظيمهم كل ذلك أدى إلى أن تتحول تلك البغضاء وذلك
الصفحه ٣١ :
وكذلك ينقل عن النبي
سليمان ( عليه السلام ) الذي كان مملوءا بالحكمة ، أن السنوات الأخيرة من حكمه
الصفحه ٤١ :
رسائل
بولس : نرى من الضروري قبل كل شئ التعريف
بشخصية بولس فنذكر نبذة مختصرة عن حياته :
أن
الصفحه ٥٢ :
ولم يأمر أحدا من تلاميذه بتدوين أقواله وأعماله ، ولكن قد طلب منهم أن يشهدوا
ويبشروا بما رأوا وسمعوا