الصفحه ٣٩ : ، إذ ينقل ( برطشنيدر ) إن هذا الإنجيل كله وكذا رسائل
يوحنا ليست من تصنيفه ، بل إنما صنفه بعضهم في ابتدا
الصفحه ٤٠ :
سفر أعمال الرسل
هذا هو عنوان السفر الخامس من أسفار
العهد الجديد. وترجع هذه التسمية إلى القرن
الصفحه ٤٢ : من طبعه أنه لا ينقاد إلى الاتفاق مع الذين
يخالفونه ، على أن الله قهر عنفه الطبيعي وحدة خلقه
الصفحه ٧١ :
البعض منها إلا
الاسم فقط.
وتنتقل الأناجيل بعد ذلك لذكر يسوع
المسيح ( عليه السلام ) وهو في سن
الصفحه ٨١ :
الإلهي هو الذي ألقى في روع الكاتب تدوين هذه القصة ، وأعتقد أن هذا الجواب أقبح
من السكوت مع هذه التناقضات
الصفحه ٨٦ : آدم ( عليه
السلام ) قد تاب من خطيئته وقبل الله توبته ، لم يتخل الله عنه نهائيا ، وذلك بسبب
توبته
الصفحه ٩١ :
وأيضا من تصريح المسيح ( عليه السلام )
من أن الأطفال والأولاد لهم ملكوت السموات ، فإن كان المسيح
الصفحه ٩٦ :
قد جدف ) ، فكان من
الواضح لهم أن يسوع كان يدعي أكثر من ذلك ، إذ رفع نفسه إلى درجة الألوهية
الصفحه ١١٢ :
وأيضا يستلزم منه التركيب ، فالإله
الواحد مركب من ثلاثة أجزاء ، وعلى هذا فهو بحاجة إلى أجزائه
الصفحه ١٣٥ : هل أن الذي قبض عليه هو المسيح ( عليه السلام ) أو أنه استطاع أن يهرب من
وسطهم كما فعل ذلك كثيرا سابقا
الصفحه ١٤٣ :
والقلوب ، فالنفس
الإلهي فهي واضح وجلي بل وأوضح من الشمس في رابعة النهار ، ففيه نور وهدى وشفا
الصفحه ١٥٩ : غالبا ما يلجأ إلى الجبال لفترة من أجل الخلوة والعبادة والتفكر ،
وكان يقضي أكثر الأوقات في ( غار حرا
الصفحه ١٦١ :
الناس إلى الإسلام
بالخفاء ، من خلال اتصاله الشخصي بمن يراه مؤهلا وصالحا للدعوة ومستعدا لقبول
النور
الصفحه ١٦٦ :
إعادة الذين هاجروا
من مكة ، فلما وصل الوفد قالوا للملك :
أن الذين هاجروا إليك هم سفهاء فارقوا
الصفحه ١٨٨ :
خرجنا من إحدى
المحاضرات وسرنا في « جرب الجماميز »؟ فقال لي الدكتور نلينو : هذه الليلة ليلة
المعراج