الصفحه ٣٠ :
الاطمئنان من أنها
لم تتسرب إليها الأخطاء إذ ينقل في قاموس الكتاب المقدس ما نصه وكل ما وصل إلينا
هو
الصفحه ٥١ :
السامي في كنيسة
أورشليم ، ولا يعرف عنه إلا الشئ اليسير.
ولا يدعي الكاتب أنه من الرسل ، ويقال
أنه
الصفحه ٦٢ : السلام )
تنقل بعض الأسفار أنه سقي خمرا مرا ، وفي البعض الآخر يقول خلا ، فهذه قصة واحدة
ولكن تختلف من سفر
الصفحه ١٠٢ : ، وأؤمن برب واحد يسوع المسيح ابن الله
الوحيد المولود من الأب قبل كل الدهور ، إله من إله ، نور من نور ، إله
الصفحه ١١١ : بالقول أن العقل قاصر عن
إدراك مثل هذه المسائل ، لأنها من عالم الغيب الذي لا حظ للعقل فيه ، ولأن الوحي
قد
الصفحه ١٥٤ :
وعرضت عليه العمل
معها قائلة له أني دعاني إلى البعثة إليك ما بلغني من صدق حديثك وعظم أمانتك ، وكرم
الصفحه ١٥٨ :
شيوخهم وقال لهم لتأخذ كل قبيلة بطرف منه ثم ارفعوه جميعا ، فانبهر الجميع لحكمته
( صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ١٧١ : يتوعدوننا به ، فلا يسبقونكم إليه ، فآمنوا به واتبعوه ، وعادوا
إلى يثرب واستطاعوا من نشر هذه الدعوة هناك
الصفحه ١٧٦ : ) ولأنكروا
البشارة به في كتبهم ، ولكنهم على العكس من ذلك لاذوا بالصمت واختلاق التهم وإخفاء
الحق وتفسير الكتاب
الصفحه ١٧٨ :
وبالخصوص من إنجيل
يوحنا ، وإليك عزيزي القارئ بعض النصوص من إنجيل يوحنا بهذا الخصوص :
يقول ( إذا
الصفحه ١٨٣ :
فرقة الكاثوليك الأب
( تالو ) والقس ( كوركز ) وغيرهم من المعلمين التاركين للدنيا.
وفي سن الثانية
الصفحه ١٩٦ :
مريم
وما كنت لديهم إذ يختصمون ) (١) وغيرها من القصص الأخرى الكثيرة ، وأيضا
منها الإخبار عن الحوادث
الصفحه ٢٢٠ :
الحياة ، ومن خلالها
يمكن التمييز بين حزب الرحمن وحزب الشيطان ، بل هي المخرجة لكمالات الإنسان من
الصفحه ٢٢١ :
الذين طرحوا الشريعة
واكتفوا بالنواميس الروحية بدلا عن التكاليف الشرعية ، ولكن بالرغم من ذلك فما
الصفحه ٣٧ : عنه
مأخوذ من سفر الأعمال حيث يذكر أنه كان مع بولس في قسم من أسفاره. ولد لوقا من
أبوين يونانيين في