الصفحه ٨٠ : فم
إلى فم لا يسلم دائما من الزيادة والنقصان فلا يمكن الوثوق به.
وكذلك مسألة قيامة المسيح ( عليه
الصفحه ٢١٥ : جئت لأعطي سلاما على الأرض. كلا
أقول لكم ، بل انقساما ... ولكن بالرغم من هذا فنحن نجد أن المسيحيين
الصفحه ٢١٩ : المسألة هو ما الغرض من كل هذه التكاليف الشاقة التي جاء بها
الإسلام ، كالصلاة خمس مرات يوميا والصيام شهرا
الصفحه ٩٦ :
قد جدف ) ، فكان من
الواضح لهم أن يسوع كان يدعي أكثر من ذلك ، إذ رفع نفسه إلى درجة الألوهية
الصفحه ١٠١ : وقت إلى آخر على مر الزمن ) (٢).
والقانون الذي وضعته الكنيسة ( قانون
الإيمان ) يشير بوضوح إلى هذه
الصفحه ١١ :
( الدير ) (١). للاشتغال بطلب العلوم الدينية ليصبح (
قسيسا ). وكان أخي لا يأتي إلى البيت إلا مرة
الصفحه ٥٣ : مدة لا تتعدى المائة من السنين
، ولقد حفظ الله الإنجيل في هذه النصوص على مر السنين رغم الاضطهادات
الصفحه ٩٣ :
من هو المسيح (ع)؟
السؤال المهم الذي يطرح في العقيدة
المسيحية هو : من هو المسيح ( عليه السلام
الصفحه ٧٣ :
الصلب والقيامة
أن قصة صلب المسيح ( عليه السلام ) في
الأناجيل الأربعة فيها الكثير من الاختلاف
الصفحه ٧٩ :
صحتها لتناقضها.
وهنا أقف على بعض النقاط التي أرى لا بد
من التوقف عندها فأقول : ـ أن من الأمور
الصفحه ١٠٣ :
القدس متساوون.
٦ ـ لا يوجد تناقض في هذه العقيدة (١).
والمسيحيون يؤكدون على التوحيد ، وأن
خالق هذا
الصفحه ٥٧ : :
الكتب الأخرى
أو كما يسميها المسيحيون ( الكتب
المنحولة ) وهي على ما يذكر المؤرخون قد وصلت إلى مائة كتاب
الصفحه ١٠٠ : النقاش والجدال ، انتصرت عقيدة أثناسيوس وكسبت أكثر الآراء ، وتم
تشكيل عقيدة التثليث والتي نصت على ما يلي
الصفحه ٤٤ : إلى أهل كولوسي : وكتبت على
ما يظن سنة ٦٣ م.
١٠ ـ رسالته إلى أهل فليمون : كتبت بين
٦٣ م ـ ٦٤ م.
١١
الصفحه ١٦٤ : وأخبر النبي ( صلى الله
عليه وآله وسلم ) ما قاله زعماء قريش ، فكإن الرد النبوي بأنه لن يترك دعوته لأنها