الصفحه ١٥٤ :
وعرضت عليه العمل
معها قائلة له أني دعاني إلى البعثة إليك ما بلغني من صدق حديثك وعظم أمانتك ، وكرم
الصفحه ١٧١ : عليه وآله وسلم ) هو
أيضا تاركا مكة إلى يثرب سنة ١٤ من البعثة ، واستقبل في يثرب استقبالا رائعا و
بهذا
الصفحه ٨١ : من الفضة إلى رؤساء الكهنة والشيوخ ثم مضى وخنق
نفسه ، فأخذ رؤساء الكهنة الفضة واشتروا
الصفحه ١٥١ : ( صلى الله عليه وآله وسلم ).
ولما بلغ النبي ( صلى الله عليه وآله
وسلم ) الثانية عشرة من عمره الشريف
الصفحه ١٩٧ :
وقد مضى على هذا التحدي للقرآن من
القرون ما يزيد على أربعة عشر قرنا ولم يجرء على معارضته أحد ، ومن
الصفحه ١٣٥ : ( يو : ٨ : ٥٩ ) ، والمسيح
( عليه السلام ) يؤكد أنهم لن ينالوا منه أبدا لأنه سيذهب إلى مكان لا يقدرون
الصفحه ١٦٠ : ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ما أنا بقارئ وفي المرة الثالثة
أمره أن أقرأ ، فوجد النبي ( صلى الله عليه
الصفحه ١١٨ : تذكر مجتمعة إلا في موضع واحد ، وهو
في آخر إنجيل متي ، فهو بعد ما يتحدث عن قيامة المسيح ( عليه السلام
الصفحه ١٠٥ : ) و غيرها ، فالله الأب هنا هو الأب الخاص للمسيح ( عليه السلام ) فانتقل اللفظ
من المعنى المجازي إلى المعنى
الصفحه ١٥٢ : تمر من هذا المكان فلا يكلمهم الراهب بشئ ، ولكنه في هذه
المرة ، عندما رأى الرسول ( صلى الله عليه وآله
الصفحه ٢٢٢ : ولا ركوع ، بل
كل ما في الأمر هي قراءة بعض نصوص من الإنجيل مع تراتيل وأناشيد خاصة ونحن جالسون
على
الصفحه ٧٦ :
ينبغي أن يقوم من الأموات ، فمضى التلميذان وبقيت مريم المجدلية وهز تبكي فنظرت
إلى القبر وإذا بملاكين
الصفحه ٩٤ : ويحتاج في حياته
إلى الكثير من الأمور الأخرى ، فهو بتأكيده هذا يريد أن يبين أنه لا يعدو كونه
انسانا كسائر
الصفحه ٧٥ : من بيلاطس أن يضع
حراسا على القبر كي لا يسرقه التلاميذ ويدعون أنه قد قام استجاب لأمرهم ، وعند فجر
أول
الصفحه ١٦٧ : اجتمعوا وقرروا في هذه المرة على فرض الحصار الاقتصادي والاجتماعي على
النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم