الصفحه ٣٦ : فأمسكوه.
فتخلى عن الإزار وهرب عريانا ( إنجيل مرقس ١٤ : ٥١ ـ ٥٢ ). وكان مرقس نسيب الرسول
برنابا ، أحد وجها
الصفحه ٤٦ :
واعتقد ( كليمنت الاسكندري ) أن لوقا
ترجمها عن النسخة الأصلية التي كتبها بولس بالعبرانية ، أما
الصفحه ٢٠٣ :
بني
إسرائيل إني رسول الله إليكم مصدقا لما بين يدي من التوراة ومبشرا برسول يأتي من
بعدي اسمه أحمد
الصفحه ٦٠ :
لهذه الأسفار مفقودة
، بل نسخ النسخ مفقودة كذلك ، حيث أن أقدم نسخة موجودة تعود إلى القرن الرابع
الصفحه ٢١٠ : السلام ) بهذا البيان
أيضا ينفي كونه فاديا ومتحملا للخطيئة عوضا عن الناس كما يزعم المسيحيون.
هذا باختصار
الصفحه ١٦٠ : وآله وسلم
) صوتا من السماء يقول : يا محمد أنت رسول الله وأنا جبرئيل ، وبعدها توجه النبي (
صلى الله عليه
الصفحه ٣٥ : الرومانيين.
فقد كتب بابيوس مستندا إلى ما استقاه من
يوحنا الرسول :
هذا أيضا ما قاله الشيخ أن مرقس وقد كان
الصفحه ٤٩ :
تتضمن بعض الارشادات أيضا.
( رسائل يوحنا الرسول ) :
وهي ثلاث : وتدعى هذه الرسائل مع رسالة
يعقوب
الصفحه ١٧٠ :
هجرته (ص)
بعد أن فقد رسول الله ( صلى الله عليه
وآله وسلم ) عمه أبا طالب وزوجته ، واجه ظروفا
الصفحه ١٧١ : الله عليه وآله
وسلم ) بالعقبة فبايعوا الرسول ( صلى الله عليه وآله وسلم ) وآمنوا به.
وبدأ الإسلام
الصفحه ١٤٥ : ( صلى الله عليه وآله وسلم ) من
قبيلة قريش ومن عشيرة بني هاشم ونسب الرسول ( صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ١٤٦ : ، وهبط بهما في ذلك الوادي العميق الخالي من الماء والعشب ( مكة ) ثم أن يد
العناية الإلهية امتدت إلى تلك
الصفحه ١٨٨ : ؟ فقال : هو ذهاب النبي عليه السلاثة والسلام من
مكة إلى بين المقدّس ليلاً وصعوده إلى السماء وعودته إلى مكة
الصفحه ٢٠٨ : ) (٣).
ـ وكان مبشرا برسول الله ( صلى الله
عليه وآله وسلم ) كما في قوله تعالى : ( وإذ قال عيسى ابن
مريم يا بني
الصفحه ٤٠ :
سفر أعمال الرسل
هذا هو عنوان السفر الخامس من أسفار
العهد الجديد. وترجع هذه التسمية إلى القرن