الصفحه ٣٦ : فأمسكوه.
فتخلى عن الإزار وهرب عريانا ( إنجيل مرقس ١٤ : ٥١ ـ ٥٢ ). وكان مرقس نسيب الرسول
برنابا ، أحد وجها
الصفحه ٣٩ : الرسول لأمكن
معرفة صحة انتساب هذا الإنجيل إليه أو لا ، ولكن في زمن شهادته اختلاف أيضا ، إذ
يقول البعض أنه
الصفحه ٤٠ : السفر هي
شخصية بطرس الرسول رئيس الكنيسة ، وأما الشخصية البارزة في القسم الثاني من السفر
فهي شخصية بولس
الصفحه ٤٦ : بتحيات وتنته ببركات رسولية كبقية الرسائل. وقد أعترض على هذا
__________________
(١) قاموس الكتاب
الصفحه ٥٠ :
الرابع إلا أن فيها
تباينا أساسيا عنه ، ولذا اختلف في نسبتها إلى يوحنا الرسول.
ويعتقد أنها كتبت
الصفحه ٥٢ : مثلا حسب أوزابيوس قد دفعه
إلى التدوين المستمعون لبطرس الرسول الذي وجد نفسه أمام الأمر الواقع ، فبطرس
الصفحه ٥٤ : المرسوم الرسولي سنة ٤٩٥
ميلادي مقدما اللائحة التي نملكها اليوم للعهد الجديد (٢).
وقد جاء في سيرة
الصفحه ٥٥ : إليها رسائل الإناء
المصطفى بولس الرسول وهي أربعة عشر رسالة ... عدا الرسالة التي قال البعض عنها خطأ
الصفحه ٦٠ : أنه قد كتب بعضها الرسل أنفسهم ( كإنجيل أو رسالة برنابا ) ولم تكن تغاير
التعاليم الرسولية على حد زعمهم
الصفحه ٨٢ : على ( متي ) الرسول؟
إذن اعتقد أن مسألة خيانة يهوذا صحيحة
ولكن كيفية موته ونهايته متناقضة ، لذا فإن
الصفحه ١٠٢ : ، الذين
هو مع الأب والابن ، يسجد له ويمجد ، الناطق بالأنبياء ، وأؤمن بكنيسة واحدة مقدسة
جامعة ورسولية
الصفحه ١٣٤ : سوف يلاقيه ، فهل يعقل أن المسيح ( عليه
السلام ) روح الله وكلمته ونبيه ورسوله يعاتب الله الرحيم لأنه
الصفحه ١٤٥ : ( صلى الله عليه وآله وسلم ) من
قبيلة قريش ومن عشيرة بني هاشم ونسب الرسول ( صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ١٤٦ : بينها قبيلة قريش التي حظيت بشهرة كبيرة ، ومنها
عشيرة بني هاشم التي انحدر منها الرسول الأعظم محمد بن عبد
الصفحه ١٤٧ :
يقارب سنة ( ٥٧٠ م ) (١).
وولد الرسول ( صلى الله عليه وآله وسلم
) وهو يتيم الأب إذ أن أباه توفي