الصفحه ١٩٠ : والنبوة والدعوة إلى
الدين الإلهي الخاتم طالبه قومه بالمعاجز والآيات لإثبات صدق دعواه ، وكان الرسول
( صلى
الصفحه ١١٧ : ء أيضا جرت على أيديهم المعاجز مثل إيليا وأليشع وموسى
وغيرهم ، قالوا ( نعم ، ولكن الطريقة التي كان يجري
الصفحه ١٨٩ : الدين الحق.
ثانيا : معاجزه (ص)
من الواضح أن الأنبياء ( عليهم السلام )
عندما كانوا يظهرون النبوة
الصفحه ١٩١ :
الشريفة من ذكر
معاجز النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) والإشارة إليها تفصيلا أو إجمالا ، ومن
الصفحه ٥ : به في العهد
الجديد............................................ ١٧٥
ثانيا : معاجزه
الصفحه ٣٩ : ذلك فإنه ينقل للمسيح (
عليه السلام ) بعض المعاجز التي لم تذكر في أي من الأناجيل السابقة.
الصفحه ٧١ : ، بدأ يسوع
المسيح ( عليه السلام ) دعوته الرسالية في الجليل ، فدعا تلاميذه الأولين ، وبدأ
بإظهار المعاجز
الصفحه ٧٢ : . واستمرت معاجزه ( عليه السلام ) فيها وتبليغ دعوته ورسالته إلى أن
اقترب موعد رحيله فقصد أورشليم في المسا
الصفحه ١٢٠ : كان يخشى أن ينسب الناس إليه شيئا من الألوهية ولذا كان يأمر بإخفاء هذه المعاجز
، وكان يحذر الناس ويقول
الصفحه ١٣٩ :
رضاعه
فتح مكة
طفولته
دلائل نبوته
شبابه
معاجزه
بعثته
الصفحه ١٤٩ :
المؤرخون بعض
المعاجز للنبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) في هذه الفترة أيضا (١).
وتذكر حليمة أن
الصفحه ١٧٥ : أظهر المعاجز وخوارق العادة لإثبات
ارتباطه بالسماء والغيب ، ولأجل إثبات نبوة النبي ( صلى الله عليه وآله
الصفحه ٢٠١ :
فجاءها المخاض إلى
جذع النخلة وهناك وضعت عيسى ( عليه السلام ) ويذكر القرآن أول معاجزه ( عليه
السلام
الصفحه ٢٠٢ : ، وقد جاء ببينات ومعاجز كثيرة يذكرها القرآن وذلك في قوله تعالى : ( ورسولا
إلى بني إسرائيل إني قد جئتكم
الصفحه ٤ : : الحقل العبادي....................................................... ١٢٢
ثالثا : المعاملات
المدينة