الصفحه ٥٤ : الأسفار (٢٧)
هو مجمع نيقية السكوني سنة (٣٢٥)
م ثم جاء البابا جيلاسيوس الأول ( ٤٩٢ ـ ٤٩٦ ) ، إذ أعطى
الصفحه ٧٤ : إلهي لماذا
تركتني ) ( مت : ٧ ٢ : ٤٦ ـ ٥٠ ) ومن ثم صرخ أيضا بصوت عظيم وأسلم الروح ، أما
لوقا فإنه ينقل
الصفحه ٧٦ :
فدخل بطرس ورأى
الأكفان موضوعة ، ومن ثم دخل التلميذ الآخر فآمن ، لأنهم لم يكونا بعد يعرفون أنه
الصفحه ٨١ : من الفضة إلى رؤساء الكهنة والشيوخ ثم مضى وخنق
نفسه ، فأخذ رؤساء الكهنة الفضة واشتروا
الصفحه ٩٨ : الأقدس ) ونبينه من وجهة
نظر المسيحيين. ثم نناقش مسألة ( ابن الله ) والتثليث معا إن شاء الله.
الصفحه ١٠٨ : الأسطورة أن ( أوزيريس ) قتله أخاه ( ست ) ، وعثرت ( أيزيس ) على جسده فحنطته
، ثم قام من بين الأموات ، وأصبح
الصفحه ١٢٣ : ( عليه السلام ) نفسه وضع بعض تعديلاتها بعد
ثمان وثلاثين سنة من وضعها ، وهذا فرق أساسي بين الوصايا
الصفحه ١٣٠ :
توصياته بحفظ
الشريعة ، ويقبلون بآراء وأفكار رجل كان من أشد أعداء المسيح ( عليه السلام ) وأتباعه
ثم
الصفحه ١٤١ : وموقفه منها ، ومن ثم
نتطرق عن الشريعة الإسلامية بشكل مختصر.
إن من الحقائق الثابتة والتي يؤمن بها
كل فرد
الصفحه ١٤٥ : النبي إسماعيل ( عليه السلام ) عبر عدد من الآباء
والأجداد ، ومن ثم يصل إلى إبراهيم ( عليه السلام ).
فهو
الصفحه ١٥٢ : عنده من صفته. ثم نظر إلى ظهره فرأى خاتم النبوة بين كتفيه ، فسأل
الراهب عن وليه فقالوا هو أبو طالب
الصفحه ١٥٧ : ، لأنهم يرون أن من
يضع الحجر الأسود في مكانه يكون له الفضل والسيادة والفخر ، ثم تشاور شيوخهم
واتفقوا أن
الصفحه ١٦٢ : بما تعملون وإنها الجنة أبدا والنار أبدا ، ثم أضاف يا
بني عبد المطلب أني والله لا أعلم شابا في العرب جا
الصفحه ١٦٧ : وبكت الأساقفة و قال النجاشي : أن هذا
والذي جاء به عيسى ( عليه السلام ) ليخرج من مشكاة واحدة. ثم التفت
الصفحه ١٦٩ :
باطلا دفعته إليكم
فإن شئتم قتلتموه.
فرضوا بذلك وتعاقدوا عليه ثم أنزلوا
الصحيفة من الكعبة وإذا