الصفحه ٥٢ : مثلا حسب أوزابيوس قد دفعه
إلى التدوين المستمعون لبطرس الرسول الذي وجد نفسه أمام الأمر الواقع ، فبطرس
الصفحه ٢٢١ : الحياة الفردية والاجتماعية ، فلا يخلو فعل من أفعال الإنسان
إلا وله حكم معين في هذه الشريعة المقدسة ، فهو
الصفحه ٢٠٥ :
لهذا النبي وأمه في القرآن ، وأشير أيضا إلى بعض ما ذكرته الأناجيل من أوصافه (
عليه السلام ) وأترك الحكم
الصفحه ٨٧ :
وأنما ظهرت هذه
العقيدة من رسائل بولس ولا سيما رسالته إلى الرومانيين ، فهو يقول في ( ٥ : ١٢ ) (
من
الصفحه ١٩٤ : تشريعية ، وأخبار بالمغيبات ، وقصص
وأمثال وحكم ومواعظ ، ومعارف وعلوم أخرى لم تكن معروفة حتى بعد البعثة
الصفحه ٢١ : والأدبية
التي تناسب جميع بني البشر في كل الأزمنة. وفي الكتاب المقدس جميع أنواع الكتابة
من نثر وشعر ، وتاريخ
الصفحه ٢٢٢ :
والانزواء عن
المجتمع ، وكذلك نهت عن الانغماس كليا في الحياة الدنيا ، بل تعاليمها تعتبر النمط
الصفحه ٦٢ :
آخر في نفس المورد ،
أو معنى واحد لقصة واحدة تنقل في أسلوبين.
مثلا : في قصة صلب عيسى ( عليه
الصفحه ١٧ :
الصراع ومن هذا
الارتباك والقلق الذي أجهدني ، وفي صباح اليوم التالي شعرت في نفسي بقوة عظيمة لم
الصفحه ١٠٤ : الحياة ، النفس ، الريح ، وغيرها
... وكأن الله
__________________
(١) المسيح في الفكر
الاسلامي : ٢٥٨.
الصفحه ١٥٩ : ، وفي غير شهر رمضان أيضا كان يقضي أوقاتا طويلة في هذا
الغار مستغرقا ومنقطعا عن الدنيا ، ومهيئا نفسه لأمر
الصفحه ١٠٨ : ( أوزيريس ) في مصر في عصر
البطالسة.
ودفع هذا التشابه إلى قول بعض الآباء المسيحيين
الأوائل أن في ديانة
الصفحه ١٧٧ :
منها :
١ ـ كتاب « محمد في الكتاب المقدّس »
للبروفسور عبد الأحد داود ، القس الذي اعتنق الإسلام
الصفحه ٧ : ء ، بل لأنّه شيعي يوالي علياً
وأبناءه المعصومين عليهم السلام!!!
في هذا الوقت نفسه نجد مجموعة من الكتّاب
الصفحه ٤٩ : سوى في الثانية والثالثة إذ يسمي نفسه ( الشيخ ) مما حمل
البعض على الاعتقاد بأنه ( يوحنا الشيخ ) الذي