الصفحه ٣٢ :
لمدة ثلاث سنين ،
كذلك يمشون سبايا مصر عراة حفاة مكشوفة مؤخراتهم وغيرها الكثير.
٣ ـ من المسائل
الصفحه ٣٥ : :
ويعتقد بأن مؤلف هذا الإنجيل هو مرقس أحد
تلامذة بطرس الرسول ، فهو ليس من تلاميذ السيد المسيح ( عليه السلام
الصفحه ٣٨ : أن ٩٠ % من هذا الإنجيل غير موجود في الأناجيل
الثلاثة ، وهو من أكثر الأناجيل التي دارت حولها الشكوك
الصفحه ٥٨ : الطعام عليها من قبل الملاك ، ويروي ميلاد يسوع وهروبه
إلى مصر وبعض معجزاته التي رافقته.
٣ ـ إنجيل
الصفحه ٦٠ :
الميلادي ، فلو سلمنا بأن مؤلفي هذه الأسفار قد كتبوها بالوحي الإلهي ، فهل من
المعقول أن ندعي بأن النسخ
الصفحه ٧٨ : الكثير من علماء الكتاب فيه ، ويقولون بأنه إلحاقي وليس من تأليف يوحنا ،
( والكلام الذي ذكرناه آنفا يدل على
الصفحه ٩٥ :
الذي يلبس القائمون من بين الأموات صورته (١).
ويعتقدون أن ابن الإنسان عبارة غامضة
توحي بجانب من السمو
الصفحه ١١٥ :
، صار مخلوقا ، والحي الذي لا يموت ، صلب ومات ، والأزلي الذي لا بداية له ولا
صيرورة ، ولد من أحشاء امرأة
الصفحه ١٢٢ :
١ ـ أنا الرب إلهك الذي أخرجك من أرض
مصر ، من دار العبودية لا يكن لك آلهة سواي.
٢ ـ لا تصنع لك
الصفحه ١٢٨ : السلام ).
وإذا سألنا القديس بولس ، هل نفهم من
هذا الكلام أن الإيمان والعمل بالشريعة هما اللذان ينجيان
الصفحه ١٣١ : ، العهد
الجديد ) يدور حوله العديد من الإشكالات والإبهامات ، تقلل من احتمال كونه كتابا
إلهيا وموحى به ، حتى
الصفحه ١٣٦ :
الكتاب الملهمون في
أناجيلهم ، وما أختلف فيه التلامذة المقربون من عيسى ( عليه السلام ) في مصيره
الصفحه ١٤٥ : النبي إسماعيل ( عليه السلام ) عبر عدد من الآباء
والأجداد ، ومن ثم يصل إلى إبراهيم ( عليه السلام ).
فهو
الصفحه ١٤٨ :
رضاعه
كان المشهور من عادة العرب أن يدفعوا
أولادهم الرضع إلى النساء اللاتي يعشن في البادية
الصفحه ١٤٩ : سعد (٢).
طفولته
بعد فترة من رجوعه ( صلى الله عليه وآله
وسلم ) من البادية إلى أحضان والدته آمنة بنت