الصفحه ١١٣ : الكنيسة إلا بعد مناقشات وجدال
طويل في مجمع نيقية سنة ٣٢٥ ميلادي ، وأعدتها في هذا القالب الذي بين أيدينا
الصفحه ٤٩ :
الرسالة ضمن مجموع
أسفار العهد الجديد في الكنيسة السريانية إلا في القرن السادس الميلادي ، والرسالة
الصفحه ١٩٦ : المستقبلية ، كالإخبار عن انتصار الروم بعد هزيمتهم كما
في قوله تعالى ( غلبت الروم في أدنى الأرض وهم من بعد
الصفحه ١٦ : الحقد
إلى مودة وأنس.
فبدأت أعيش مزيجا من الفرح والخوف ، ولا
أبالغ لو قلت أنه كانت تجري في أعماقي معركة
الصفحه ٤٤ :
بين سنة ٥٢ ـ ٥٣
ميلادية وكتبها في كورنثوس.
٣ ـ رسالته إلى أهل تسالونيكي الثانية :
وهي كتبت بعد
الصفحه ٧٢ :
كما وصلت هذه الشهرة
إلى الذروة في معجزة إطعام الخمسة آلاف.
وقد عزمت الجماهير على تتويجه ملكا
الصفحه ٢١٤ :
ذلك ، تلكم في نفسه
قائلا لو كان هذا نبيا لعلم من هذه الامرأة التي تلمسه وما هي ، أنها خاطئة
الصفحه ٣٤ : حلفي وكان عشارا يجمع الأموال
للحكومة الرومانية. وقد أختلف القول بخصوص هذا الإنجيل في لغته وزمان تأليفه
الصفحه ٩٤ : : ٢٣
: ١٢ : ٣٤ ، ٣ : ١٤ ).
وأعتقد أن تأكيد المسيح ( عليه السلام )
على أنه ابن إنسان فيه دلالة وإشارة
الصفحه ٢٣٠ :
ـ المسيح في الفكر الاسلامي الحديث وفي
المسيحية ـ تأليف الأب الدكتور منير خوام اختصاص في اللاهوت
الصفحه ١٥ :
ولكني أخفيت هذا الشعور في داخلي ، وكنت
أحاول قدر الإمكان من خلال لقاءاتي مع المسلمين السؤال عن
الصفحه ٤٠ : هو إظهار
كيفية تأسيس الكنيسة المسيحية ، وانتشار المسيحية بين اليهود.
وابرز شخصية في القسم الأول من
الصفحه ٧٣ :
الصلب والقيامة
أن قصة صلب المسيح ( عليه السلام ) في
الأناجيل الأربعة فيها الكثير من الاختلاف
الصفحه ٧٥ : أنهن لم يسمعن صوت
الزلزلة العظيمة ، وأن الحجر كان قد دحرج والملك بصورة شاب جالس في داخل القبر على
الصفحه ٧٩ : المتيقنة في قصة القبض على المسيح ( عليه
السلام ) والتي لا تختلف حولها الأناجيل هي أن التلاميذ كلهم قد هربوا