الصفحه ١٢ : ، وكذلك
فإن الحضور في الكنيسة لم يكن من أجل تعلم العقائد المسيحية بالشكل الصحيح ، بل
لمجرد أداء الطقوس
الصفحه ١٦١ : ) ) ، واستمرت دعوته السرية ( صلى الله عليه وآله
وسلم ) مدة ثلاث سنوات ، استطاع خلالها النبي ( صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٠ :
تعلمت الكثير من
الأمور ، فالأجواء الروحية في الكنيسة وكذلك تشجيع ودعم الأهل ، أضف إلى ذلك حب
الصفحه ٨٠ : فأجاب أحدهما الذي اسمه كليوباس وقال له هل أنت متغرب وحدك في أورشليم ولم
تعلم الأمور التي حدثت فيها في
الصفحه ١٠٦ :
وأما كلمة الابن فقد أشرنا إليها سابقا
، فالمسيح ( عليه السلام ) أيضا استخدم كلمة أبناء الله ، في
الصفحه ٦٨ :
التعمق والتفكر فيها
، فهي من الأمور المسلمة ، وهي سر الله الذي تجسد في يسوع المسيح ( عليه السلام
الصفحه ٢١٩ : حقيقي وواقعي للشريعة ، ودورها في تكامل الإنسان وارتقاءه مدارج الكمال
المنشود له ، ولا سيما من قبل
الصفحه ١٣٥ :
وأما موضوع الصلب والقيامة في العهد
الجديد فهو أحداث متناقضة تنقلها لنا هذه الأسفار ، فالمتيقن هو
الصفحه ٢٢٦ : المسيح ( عليه
السلام ) فهم يتبعونه بالاسم فقط ، وأما ما يحملونه من عقائد وتعاليم في الوقت الحاضر
فهي
الصفحه ٣٢ : الحديث عن العهد
القديم ، على أمل أن أوفق للبحث فيه بشكل مستقل وموسع إن شاء الله في المستقبل
القريب.
الصفحه ٧١ : له مدة
تزيد على سنة كاملة من خدمته ، فكان يعلم فيها وفي أنحاء أخرى من الجليل ويعمل
المعجزات ، وأختار
الصفحه ٩٩ :
الثالوث الأقدس
أن عقيدة الثالوث الأقدس تعتبر السر
الأول في العقيدة المسيحية ، فهي الأساس الذي
الصفحه ١٠٩ :
بالصورة البشرية ،
فقد زار الله شعبه في يسوع المسيح ( عليه السلام ) بل زار البشرية كلها
الصفحه ١١٢ : ).
إضافة إلى هذا فإن الله سبحانه بسيط
الذات من جميع الجهات فيستحيل انفصال شئ منه ( كما يدعي المسيحيون
الصفحه ١١٩ :
الأموات في اليوم
الثالث ، وأن يكرز باسمه بالتوبة ومغفرة الخطايا لجميع الأمم. ( لو : ٢٤ : ٤٧