الصفحه ١٠٨ : الأسطورة أن ( أوزيريس ) قتله أخاه ( ست ) ، وعثرت ( أيزيس ) على جسده فحنطته
، ثم قام من بين الأموات ، وأصبح
الصفحه ١١٧ :
( عليه السلام ) أجرى الكثير من المعجزات كإحياء الموتى ، وإشفاء المرضى وغيرها )
، فإذا قلنا بأن الأنبيا
الصفحه ١١٨ : الإسرائيليون اسمعوا هذه
الأقوال ، يسوع الناصري رجل قد تبرهن لكم من قبل الله ، بقوات وعجائب وآيات ، صنعها
الله
الصفحه ١٢٠ :
وغيرها الكثير من الإشكالات التي كلها
تقضي ببطلان هذه العقيدة المتناقضة. فالمسيح ( عليه السلام ) لم
الصفحه ١٢١ : الناموس
: هي الشريعة التي جاء بها الكليم موسى ( عليه السلام ) بوحي من الله سبحانه ، أوحى
بها إليه في جبل
الصفحه ١٢٩ : ) بمجيئه
أنهى الشريعة فهو نهاية الشريعة وغايتها ( رومة : ١ ـ ٤ ).
وفي الواقع فهذه العقيدة الجديدة هي من
الصفحه ١٣٢ :
من العهد القديم ، فهو الآخر نسخه الأصلية مفقودة ، والموجود هو نسخ مأخوذة عن نسخ
، والبعض الآخر مترجم
الصفحه ١٤١ : وموقفه منها ، ومن ثم
نتطرق عن الشريعة الإسلامية بشكل مختصر.
إن من الحقائق الثابتة والتي يؤمن بها
كل فرد
الصفحه ١٤٧ : ( صلى الله عليه وآله وسلم )
منها : ارتجاس إيوان كسرى وسقوط أربع عشرة شرفة منه ، وانخماد نار فارس التي
الصفحه ١٥١ : أيضا تشمله برعايتها الخاصة ، وتحرص عليه أكثر من أولادها ،
ويمكن القول بأن أبا طالب وزوجته فاطمة بنت أسد
الصفحه ١٦٥ : ) أن حملات التعذيب اشتدت على المسلمين ، وليس له القدرة على دفع الأذى عنهم
أمرهم بالخروج من مكة والهجرة
الصفحه ١٦٨ : أبو طالب بالخروج من مكة ودخول وادي بين جبال مكة
يعرف ب ( شعب أبي طالب ) وقد أستمر هذا الحصار مدة ثلاث
الصفحه ١٧٥ :
دلائل نبوته (ص)
إن للتعرف على صدق مدعي النبوة بصورة
عامة طرقا ، منها تنصيص النبي السابق به ، أو
الصفحه ١٨٦ :
حرفوا كل الكتب
والتراجم التي تفسر هذه الكلمة إلى هذا المعنى ، من أجل حفظ رئاستهم ومنافعهم
الدنيوية
الصفحه ١٩١ :
الشريفة من ذكر
معاجز النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) والإشارة إليها تفصيلا أو إجمالا ، ومن