الصفحه ٤٩ : ورسالتي بطرس ورسالة يهوذا بالرسائل العامة ( الجامعة ) لأنها لم توجه إلى
جماعة مفردة من المسيحيين ، بل إلى
الصفحه ٥٣ :
بسرعة مسببة القلق
والشك في صفوف المؤمنين الجدد ، وغيرها من الأمور ، كل ذلك دفع بالمسيحيين الأولين
الصفحه ٥٧ :
الموحاة من قبله ،
وأما الحقائق الدنيوية التي ليست من حقل الحقائق الإلهية فيمكن للكاتب أن يخطأ
فيها
الصفحه ٦٤ : : الدكتور كنيث كراج : أن
الأناجيل جاءت من خلال فكر الكنيسة وآراء المؤلفين وأن الأناجيل تمثل التجربة
والتاريخ
الصفحه ٦٥ :
وخلاصة البحث نقول أن العهد الجديد الذي
تتمسك به الكنيسة على أنه كتاب سماوي وإلهي ، وتستمد منه
الصفحه ٦٧ :
عيسى ( عليه السلام ) وحياته في ( العهد الجديد
)
من الأمور المهمة في العقيدة المسيحية
والتي
الصفحه ٦٨ :
التعمق والتفكر فيها
، فهي من الأمور المسلمة ، وهي سر الله الذي تجسد في يسوع المسيح ( عليه السلام
الصفحه ٦٩ :
أما في أواخر سنة ٥ ق. م أو في أوائل سنة ٤. ق. م (١).
إن من الغريب في الأناجيل التي تروي
حياة المسيح
الصفحه ٧٠ : الذي يروي زيارة المسيح ( عليه
السلام ) للهيكل وقد بلغ الثانية عشرة من عمره ( لو : ٢ : ٤١ ـ ٥١ ).
ومما
الصفحه ٨٠ : فم
إلى فم لا يسلم دائما من الزيادة والنقصان فلا يمكن الوثوق به.
وكذلك مسألة قيامة المسيح ( عليه
الصفحه ٨٣ : ولم تحضر
عند قبره ، وهل يعقل أن المسيح ( عليه السلام ) يظهر لمريم المجدلية التي أخرج
منها سبعة شياطين
الصفحه ٨٩ :
والرسول بطرس ) هو الآخر لم يذكرها في إنجيله مع أنه حسب ما ينقل كان من المقربين
لبطرس ، بل أن إنجيله كما
الصفحه ٩٣ :
من هو المسيح (ع)؟
السؤال المهم الذي يطرح في العقيدة
المسيحية هو : من هو المسيح ( عليه السلام
الصفحه ١٠٤ :
عيسى المسيح ( عليه
السلام ) (١).
وأما إثبات هذه العقيدة من الكتاب
المقدس ، ( والكلام للمسيحيين
الصفحه ١٠٧ : من إنجيل يوحنا ، فلا توجد في نسخ العهد الجديد المعاصرة (١).
وأيضا ، يزعم بعض المسيحيين أن في رسالة