الصفحه ١٣٤ :
وأخيرا اعترفوا بهذه التناقضات في عقيدة
التثليث ، ولكنهم صرحوا بأن هذه العقيدة هي وحي ألهي وفوق
الصفحه ١١٧ :
إشارة إلى الله
سبحانه ، فإنه يستعمله في المعنى الحقيقي ، ويجيبون على ذلك بقولهم : ( أن المسيح
الصفحه ١٦٦ : يسألهم عن أمرهم ، وكان متكلمهم ( جعفر بن أبي طالب ) فسأله
النجاشي : ما هذا الدين الذي فارقتم فيه قومكم
الصفحه ٢١٣ : ملعون (
والعياذ بالله ) فهو يذكر في رسالته إلى أهل غلاطية يقول : المسيح افتدانا من لعنة
الناموس إذ صار
الصفحه ١٦٧ : اجتمعوا وقرروا في هذه المرة على فرض الحصار الاقتصادي والاجتماعي على
النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٢١٥ : لوقا في إنجيله ( أنظر لوقا : ١٢ : ٤٩ ـ ٥٣ ) جئت لألقي
نارا على الأرض فماذا أريد لو اضطرمت أتظنون أني
الصفحه ١٠٧ : الخلاصي حيث يدنو
البشر من الأب في الروح والابن (٢).
ولا يفوتني هنا أن أذكر أن التثليث له
جذوره العميقة
الصفحه ١٥٨ : ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ظهرت بوادر التنكر للوثنية بين العرب في
شبه الجزيرة العربية فكان هناك من
الصفحه ١٤٦ : الله ( صلى الله عليه
وآله وسلم ) (١).
ولادته
كانت ولادته ( صلى الله عليه وآله وسلم
) في الجزيرة
الصفحه ٩٦ : ) انسانا وابن
إنسان ولكنه الله في نفس الوقت وابن الله ، نعم من الممكن أن يصل إلى درجة عالية
من القرب الإلهي
الصفحه ١١٨ :
والإشارة الأكثر وضوحا نجدها في ( أعمال
الرسل ) وعلى لسان وصيه ( بطرس ) حيث يقول : أيها الرجال
الصفحه ٢٢٧ : عين الله ، ولأجل الله وحبه ، وبالتأكيد فإن الله الرب الرحيم
سيخلفه بدلا عنها الرضا والقناعة في الدنيا
الصفحه ١٢٠ : إلا في وطنه ( متي : ١٣ : ٥٧ ) ، ويؤكد بأنه ليس صالحا إلا الله وحده
لماذا تدعونني صالحا ليس أحد صالحا
الصفحه ١٧٤ : ومحطم أصنامهم وأحلامهم ، ليظهر الله سبحانه دينه ، فانتشرت أنوار
التوحيد في ربوع مكة وأسلم أغلب أهلها
الصفحه ١٨٩ : ( صلى الله عليه وآله وسلم ) هو النبي المبشر
به في التوراة والانجيل ، وهو نبي آخر الزمان. وأن الإسلام هو