الصفحه ٩٧ : يعمل إلا تبعا له سيخضع له في آخر الأزمنة ، خضوعه لرأسه ) (٢).
__________________
(١) المسيح في
الصفحه ١٠٦ : الأقانيم الثلاثة المؤلفة لله سبحانه ، إلا
يوم العنصرة إذ تجلى بوضوح في ذلك اليوم ( أي عند نزول الروح القدس
الصفحه ١٠٧ : لم تذكر
بشكل صريح في العهد الجديد إلا في إنجيل متي ، ولذا نجد أن المسيحيين يعترفون بهذه
المسألة هم
الصفحه ١٠٨ : ( أوزيريس ) تمهيد الطريق وإعدادها لمجئ الإنجيل ، إلا أن
القصة المصرية ، قصة الإله الذي مات وقام أسطورة
الصفحه ١٠٩ : يفهم إلا بالإيمان
الحقيقي والثابت بالمسيح ( عليه السلام ).
وهنا أقدم مقدمة بسيطة لتوضيح مسألة
مهمة
الصفحه ١١٠ : العقل والادراك البشري ، يجب أن لا تدخل تحت الشق الثاني ، أي أن لا
تكون مخالفة للعقل وإلا صارت من
الصفحه ١١٢ : للثالوث الأقدس ، تبين أن هذه
العقيدة لم ينطق باسمها أحد ، ولم تظهر إلى الوجود إلا في القرن الثاني وعلى
الصفحه ١١٣ : الكنيسة إلا بعد مناقشات وجدال
طويل في مجمع نيقية سنة ٣٢٥ ميلادي ، وأعدتها في هذا القالب الذي بين أيدينا
الصفحه ١١٥ : : ٣٧ ) ، والأب هو مصدر كل الأشياء وغايتها ( اكو ٨ : ٦ ) والابن لا
يعمل إلا تبعا للأب ( يو ٥ : ١٩
الصفحه ١١٦ : له وخاضع وتابع إليه ، لا يفعل إلا ما يأمره الأب به ، ومن يطالع
العهد الجديد يلمس هذه المسألة بوضوح
الصفحه ١١٨ : تذكر مجتمعة إلا في موضع واحد ، وهو
في آخر إنجيل متي ، فهو بعد ما يتحدث عن قيامة المسيح ( عليه السلام
الصفحه ١٢٦ : المؤمنين بالمسيحية من اليهود ، إذ أخذوا يعلمون
المؤمنين الجدد بأن لا خلاص لكم إلا إذا اختتنتم على شريعة
الصفحه ١٢٨ : (١).
( غل : ٣ : ١٩ ) فهي مع أنها مقدسة وروحانية ( رومة : ٧ : ١٢ ـ ١٤ ) ولكني ما عرفت
الخطيئة إلا بالشريعة
الصفحه ١٢٩ : بولس قائلا : أن الشريعة كلها تلخصت
في وصية واحدة وهي المحبة لا يكن لأحد دين إلا محبة بعضكم لبعض ، فمن
الصفحه ١٣٣ :
قوله فهو صار لعنة لأجلنا!! ( حاشاه عن ذلك ) لا أدري كيف يفسر هذه اللعنة علماء
المسيحية ، فهل اللعنة إلا