الصفحه ١٥ : أمه إلا
وأردفوهما ب : عليه السلام.
وأيضا بذكر هم الأحاديث الواردة عن نبي
الإسلام وأئمة الدين
الصفحه ١٦ : فكنت لا آكل إلا إذا اشتد
بي الجوع ، وكذلك أصابتني حالة من الأرق في هذه المدة ، وفقدت القدرة على اتخاذ
الصفحه ٣٧ : استشهد بولس فتركه ، إلا أنه لا يعرف أين
قضى بقية عمره ولا أين مات غير أن الكنيسة تكرمه تكريم الشهدا
الصفحه ٤٩ :
الرسالة ضمن مجموع
أسفار العهد الجديد في الكنيسة السريانية إلا في القرن السادس الميلادي ، والرسالة
الصفحه ٥٠ :
الرابع إلا أن فيها
تباينا أساسيا عنه ، ولذا اختلف في نسبتها إلى يوحنا الرسول.
ويعتقد أنها كتبت
الصفحه ٥١ :
السامي في كنيسة
أورشليم ، ولا يعرف عنه إلا الشئ اليسير.
ولا يدعي الكاتب أنه من الرسل ، ويقال
أنه
الصفحه ٥٣ : كتابا مقدسا ، إلا أن تعدد الكتب في القرن الأول
والثاني للميلاد والتي تجاوزت المائة ، وظهور العقائد
الصفحه ٥٥ :
أمّا في العهد الجديد فلا تقبل إلا
الاناجيل الأربعة « متى ومرقس ولوقا ويوحنا » وأعمال الرسل أضف
الصفحه ٦٤ :
أن الأناجيل تحتوي
على فصول ومقاطع ما هي إلا الانتاج الوحيد للخيال البشري (١).
وكذلك يقول
الصفحه ٦٥ : عن زمان يسوع المسيح ( عليه السلام ) فهو كتاب من نتاج الخيال البشري ليس
إلا. إذ أنه مجموعة من القصص
الصفحه ٦٨ : لتأسيس روما
وهذه السنة تقابل العام الأول الميلادي ، إلا أن ما ذكره المؤرخ يوسيفوس يظهر
بوضوح أن
الصفحه ٦٩ : ( عليه السلام ) وتعاليمه ، أنها لم تذكر قصة ولادته إلا في إنجيلين
هما ( متي ـ ولوقا ) على اختصار شديد
الصفحه ٧١ :
البعض منها إلا
الاسم فقط.
وتنتقل الأناجيل بعد ذلك لذكر يسوع
المسيح ( عليه السلام ) وهو في سن
الصفحه ٧٤ :
إلا أنها تنقل أن
بطرس تبعه من بعيد.
وكذلك تختلف الأناجيل في قصة محاكمته
عند بيلاطس ، وكذلك في
الصفحه ٨١ :
الإسخريوطي ، فالأناجيل الأربعة لا تذكر عنه شيئا إلا إنجيل متي ( ٢٧ : ٣ ) حيث
يذكر ( أن يهوذا ندم ورد الثلاثين