الصفحه ٥٢ :
ولم يأمر أحدا من تلاميذه بتدوين أقواله وأعماله ، ولكن قد طلب منهم أن يشهدوا
ويبشروا بما رأوا وسمعوا
الصفحه ٦١ : إلى الكنيسة الأولى وحتى القرن الرابع؟ ) ، فإنه إذن من اختيار البشر ، والبشر
معرضون للصواب والخطأ
الصفحه ٧٥ : من بيلاطس أن يضع
حراسا على القبر كي لا يسرقه التلاميذ ويدعون أنه قد قام استجاب لأمرهم ، وعند فجر
أول
الصفحه ٧٩ :
صحتها لتناقضها.
وهنا أقف على بعض النقاط التي أرى لا بد
من التوقف عندها فأقول : ـ أن من الأمور
الصفحه ٨٨ : العقيدة فقبلتها الكنيسة واعتبرتها
ركنا من أركانها ، هل يليق هذا بالمسيح ( عليه السلام )؟ ومع أن هدفه
الصفحه ١٢٣ :
الله سبحانه إليه في
جبل سيناء أيضا ، وكان القصد منها تنظيم العبادات والذبائح والتقدمات والمواسم
الصفحه ١٢٦ : كثير من الوثنين على
يد بطرس وبولس وبرنابا ، دون أن يمروا بالديانة اليهودية ، فكانوا ذوي غلف ( أي
غير
الصفحه ١٢٧ : ) وقال : أرى أن لا نثقل
على الذين يهتدون إلى الله من غير اليهود ، بل نكتب إليهم أن يمتنعوا عن ذبائح
الصفحه ١٣٤ : الادراك البشري ، فهي سر
من أسرار الله لا يكشف إلا لمن امتلأ بالروح القدس ، ولكننا رأينا من خلال البحث
أن
الصفحه ١٥٣ :
شبابه
لقد كان النبي ( صلى الله عليه وآله
وسلم ) لما يتصف به من الصفات الحميدة والأخلاق الكريمة
الصفحه ١٦٠ : من علق * اقرأ وربك الأكرم * الذي علم بالقلم علم
الإنسان ما لم يعلم ) (١). وسمع النبي ( صلى الله عليه
الصفحه ١٦٩ :
باطلا دفعته إليكم
فإن شئتم قتلتموه.
فرضوا بذلك وتعاقدوا عليه ثم أنزلوا
الصحيفة من الكعبة وإذا
الصفحه ١٧٩ :
الآنفة الذكر من
إنجيل يوحنا كلها تشير إلى النبي محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ولكن علماء
الكتاب
الصفحه ١٨٢ : فهو
يرشدكم إلى جميع الحق ، لأنه لا يتكلم من نفسه بل كل ما يسمع يتكلم به ويخبركم
بأمور آتية. وهذا
الصفحه ١٩٤ : وبلاغة رائعة أسحرت قلوب ونفوس العرب في الجاهلية مع ما يشتهرون
به من بلاغة وفصاحة.
والصفة الأخرى التي