الصفحه ٢٣ :
العهد القديم
كتب أكثر العهد القديم باللغة العبرانية
، وقد وجدت بعض الفصول بالأرامية وهي لغة
الصفحه ٤٦ :
واعتقد ( كليمنت الاسكندري ) أن لوقا
ترجمها عن النسخة الأصلية التي كتبها بولس بالعبرانية ، أما
الصفحه ٥٠ : بين سنة ٩٠ ـ ١٠٠
ميلادية ، والرسالة مقالة أو عظة أكثر منها رسالة ، ويبدو أنها كتبت دحضا لبعض
الآرا
الصفحه ٧٠ : الذي يروي زيارة المسيح ( عليه
السلام ) للهيكل وقد بلغ الثانية عشرة من عمره ( لو : ٢ : ٤١ ـ ٥١ ).
ومما
الصفحه ٨٠ :
فلا يبقى مجال للشك بأن الذي كتب في هذه
الأناجيل هو ما كان متداولا على ألسن الناس في ذلك الزمان
الصفحه ٨٣ :
الميلادي كل تلك
الكتب ، واختارت كل ما يصب في صالح العقيدة التي تريد أن تلبسها للمسيح ( عليه
السلام
الصفحه ١٢١ : ء وكتبها في لوحين من حجر. وقد كسر
موسى ( عليه السلام ) اللوحين لما غضب على الشعب عند عودته ، ثم أعاد نحتهما
الصفحه ١٩١ :
الشريفة من ذكر
معاجز النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) والإشارة إليها تفصيلا أو إجمالا ، ومن
الصفحه ١٩٩ : مختلف عما نقلته كتب العهد الجديد ، فالقرآن يبدء القصة بذكر
امرأة عمران ( والدة مريم ) فيذكر قصة حملها
الصفحه ٢٤ :
٣ ـ الكتب. وذلك في اجتماع لمعلمي الشريعة
من مختلف البلدان في فلسطين سنة ٩٠ ( ب. م ) (١).
وأما
الصفحه ٣٣ : علماء الكتاب المقدس أن
العهد الجديد قد كتب بلغة يونانية تسمى ( بالكوني ) وهي اللغة العامية ممزوجة ببعض
الصفحه ٨٢ : بطرس في حديثه عن يهوذا فإن هذا أقتني حقلا من أجرة الظلم
وإذ سقط على وجهه انشق من الوسط فانسكبت أحشاؤه
الصفحه ١٠٥ : الله سبحانه وذلك من خلال ما نجده في العهد الجديد ، مثلا نرى
في جوابه لأحد الكتبة عن أول الوصايا ، قال
الصفحه ٢١٥ : جئت لأعطي سلاما على الأرض. كلا
أقول لكم ، بل انقساما ... ولكن بالرغم من هذا فنحن نجد أن المسيحيين
الصفحه ١٤ : والتثليث وغيرها وكنت أجيب بأن هذه الاعتقادات هي سر من أسرار المسيحية
لا يستطيع فهمها وإدراكها إلا المسيحي