الصفحه ١٢٠ :
وغيرها الكثير من الإشكالات التي كلها
تقضي ببطلان هذه العقيدة المتناقضة. فالمسيح ( عليه السلام ) لم
الصفحه ١٢٩ : ) بمجيئه
أنهى الشريعة فهو نهاية الشريعة وغايتها ( رومة : ١ ـ ٤ ).
وفي الواقع فهذه العقيدة الجديدة هي من
الصفحه ١٣٣ : تكررت
هذه الاساءة في الأناجيل لأمه ، وأكثر من ذلك أيضا. وأما في هذه القصة يقول يوحنا
حسب إنجيله " قال
الصفحه ١٤١ : وموقفه منها ، ومن ثم
نتطرق عن الشريعة الإسلامية بشكل مختصر.
إن من الحقائق الثابتة والتي يؤمن بها
كل فرد
الصفحه ١٦٥ : ) أن حملات التعذيب اشتدت على المسلمين ، وليس له القدرة على دفع الأذى عنهم
أمرهم بالخروج من مكة والهجرة
الصفحه ١٦٨ : أبو طالب بالخروج من مكة ودخول وادي بين جبال مكة
يعرف ب ( شعب أبي طالب ) وقد أستمر هذا الحصار مدة ثلاث
الصفحه ١٧٥ :
دلائل نبوته (ص)
إن للتعرف على صدق مدعي النبوة بصورة
عامة طرقا ، منها تنصيص النبي السابق به ، أو
الصفحه ١٨٤ :
تفسيرها هذا الاسم الشريف في زماننا إلا القليل من الراسخين في العلم ، فدنوت منه
وجلست عند قدميه ، واستعطفته
الصفحه ٢٠٥ :
لهذا النبي وأمه في القرآن ، وأشير أيضا إلى بعض ما ذكرته الأناجيل من أوصافه (
عليه السلام ) وأترك الحكم
الصفحه ٢١١ : فيذكرها أول معجزة صدرت من
النبي عيسى المسيح ( عليه السلام ) فيقول :
وفي اليوم الثالث كان عرس في قانا
الصفحه ١١ : صحيحة ومسلم بها على أنها تعاليم سيدنا يسوع المسيح
( عليه السلام ) ، ولم يكن ليخطر ببالي في يوم من الأيام
الصفحه ٤٨ :
زوجته من مكان لآخر.
وللأسف فإن الكتاب المقدس لا يخبرنا عن
أتعاب وأقوال هذا الرسول إلا قليلا في أعمال
الصفحه ٥٦ : ناقل لكلام
الله ، ولا دخل له فيه ، وأما الوحي الكتابي عند المسيحيين ، فهو من عمل الله
والانسان معا
الصفحه ٧٢ : التلاميذ كلهم
( متي : ٢٦ : ٥٦ ).
ويعتقد المسيحيون أنه ( عليه السلام ) قد
صلب ومات وقام من الأموات في
الصفحه ٧٣ :
الصلب والقيامة
أن قصة صلب المسيح ( عليه السلام ) في
الأناجيل الأربعة فيها الكثير من الاختلاف