الصفحه ١٢ :
والعقائد فلم تكن
تعدو كونها عادات و تقاليد مأخوذة من الآباء والأجداد ونؤديها تقليدا ليس إلا
الصفحه ١٣ : ارتسمت في ذهني عنه هو أنه ليس سوى خرافات وأباطيل جاء بها رجل من الجزيرة
العربية اسمه محمد ( صلى الله عليه
الصفحه ٤٧ : الرسالتين
هو بطرس الرسول ويتضح ذلك من مقدمتهما.
وكان هذا الرسول يسمى سمعان وأبوه يونا
( مت ١٦ ـ ١٧ ) وقد
الصفحه ٤٩ : ورسالتي بطرس ورسالة يهوذا بالرسائل العامة ( الجامعة ) لأنها لم توجه إلى
جماعة مفردة من المسيحيين ، بل إلى
الصفحه ٦٥ :
وخلاصة البحث نقول أن العهد الجديد الذي
تتمسك به الكنيسة على أنه كتاب سماوي وإلهي ، وتستمد منه
الصفحه ٦٧ :
عيسى ( عليه السلام ) وحياته في ( العهد الجديد
)
من الأمور المهمة في العقيدة المسيحية
والتي
الصفحه ٦٩ :
أما في أواخر سنة ٥ ق. م أو في أوائل سنة ٤. ق. م (١).
إن من الغريب في الأناجيل التي تروي
حياة المسيح
الصفحه ٨٧ :
وأنما ظهرت هذه
العقيدة من رسائل بولس ولا سيما رسالته إلى الرومانيين ، فهو يقول في ( ٥ : ١٢ ) (
من
الصفحه ٨٩ :
والرسول بطرس ) هو الآخر لم يذكرها في إنجيله مع أنه حسب ما ينقل كان من المقربين
لبطرس ، بل أن إنجيله كما
الصفحه ٩٣ :
من هو المسيح (ع)؟
السؤال المهم الذي يطرح في العقيدة
المسيحية هو : من هو المسيح ( عليه السلام
الصفحه ١٠٤ :
عيسى المسيح ( عليه
السلام ) (١).
وأما إثبات هذه العقيدة من الكتاب
المقدس ، ( والكلام للمسيحيين
الصفحه ١٠٧ : من إنجيل يوحنا ، فلا توجد في نسخ العهد الجديد المعاصرة (١).
وأيضا ، يزعم بعض المسيحيين أن في رسالة
الصفحه ١٠٨ : الأسطورة أن ( أوزيريس ) قتله أخاه ( ست ) ، وعثرت ( أيزيس ) على جسده فحنطته
، ثم قام من بين الأموات ، وأصبح
الصفحه ١١٧ :
( عليه السلام ) أجرى الكثير من المعجزات كإحياء الموتى ، وإشفاء المرضى وغيرها )
، فإذا قلنا بأن الأنبيا
الصفحه ١١٨ : الإسرائيليون اسمعوا هذه
الأقوال ، يسوع الناصري رجل قد تبرهن لكم من قبل الله ، بقوات وعجائب وآيات ، صنعها
الله