الصفحه ٤٣ :
حتى على الرسل الاثني عشر ، وترجع أغلب عقائد المسيحية إليه وسنشير إلى ذلك لاحقا
أن شاء الله تعالى
الصفحه ٥٢ : الاضطهادات التي كانت تحيط
بهم ، إضافة إلى ظهور الأفكار العقائدية الباطلة تحت تأثير الوثنية واليهودية
والتي
الصفحه ٦٣ : بها الكنيسة للآراء
والعقائد المخالفة لها.
فمثلا ينقل عن الدكتور موريس بوكاي أن
قراءة كاملة للأناجيل
الصفحه ٦٥ : عقائدها ، لا يمكن على
أقل تقدير نسبته جميعه إلى الوحي الإلهي ، إن لم نقل أنه كتاب تاريخي يحكي بعض
الوقائع
الصفحه ٨٣ : الفداء والخطيئة الأصلية فنشير إليها مختصرا ؛ لأنّها
تعتبر من العقائد الأساسية للمسيحية.
الصفحه ٨٥ :
الفداء والخطيئة الأصلية
أن من العقائد الأساسية والمهمة في
الديانة المسيحية ، والتي كنت أعتقد
الصفحه ٩١ : وقفت متحيرا وذاهلا كيف
كنت أقبل مثل هذه العقائد واعتبرها من الأمور المسلمة ، ليس سوى أن الكنيسة قد
الصفحه ١١٣ : العقيدة رسميا ، ومعاقبة
كل مخالف لها ، وبالرغم من عمليات تفتيش العقائد ، والقتل والسجن التي مارستها
الصفحه ١٣٧ : لبولس الدور الرئيسي في تأسيس أغلب العقائد التي
تؤمن بها الكنيسة حاليا ، وكما ذكرنا فإن بعض المحققين
الصفحه ٢٠٨ : ما نسب إليه من ألوهية وأنه برئ من
هذه العقائد الباطلة ، فيقول سبحانه وتعالى :
( وإذ قال الله يا
الصفحه ١٣ :
التلفاز كان والدي
يأمرنا بأن نغلقه كي لا نستمع إليه. فكنت أبغض الإسلام في نفسي ، وكانت الصورة
التي
الصفحه ١٨٧ :
والمقام الرفيع بين
النصارى ، ولكني في الباطن مسلم وبحسب الظاهر نصراني ، وإذا ما أعلنت إسلامي فأنهم
الصفحه ١٧٠ : مكة لأنه
أحس أن تبليغ الدعوة في مكة لم يعد ممكنا ، فاتجه نحو الطائف ودعا أهلها إلى
الإسلام ، فأبوا ذلك
الصفحه ١٧١ : ، فأعتنق عدد من أهل يثرب الإسلام ، فلما
كان العام الثاني جاء من يثرب اثنا عشر رجلا والتقوا بالنبي ( صلى
الصفحه ١٧٧ :
منها :
١ ـ كتاب « محمد في الكتاب المقدّس »
للبروفسور عبد الأحد داود ، القس الذي اعتنق الإسلام