الصفحه ٣٧ : عنه
مأخوذ من سفر الأعمال حيث يذكر أنه كان مع بولس في قسم من أسفاره. ولد لوقا من
أبوين يونانيين في
الصفحه ٤١ : المعلومات المتوفرة عن شخصية بولس
موزعة بين سفر أعمال الرسل ورسائله.
ولد بولس في طرسوس من قيلقيية في السنة
الصفحه ٥٤ : بالمكان الذي تقرّر فيه ذلك ». (١)
وأما الكتب الأخرى فقد ألغيت ولم تقبلها
الكنيسة ، وأول من اعتبر هذه
الصفحه ٥٦ :
وأما كيفية الوحي والإلهام في كتابة هذه
الأسفار فيعتقد المسيحيون أن الالهام الكتابي الذي يقصدونه هو
الصفحه ٦٩ :
أما في أواخر سنة ٥ ق. م أو في أوائل سنة ٤. ق. م (١).
إن من الغريب في الأناجيل التي تروي
حياة المسيح
الصفحه ٩٠ :
في سبيل الله كما يذكر عيسى ( عليه السلام ) نفسه في العهد الجديد عن مقتل زكريا ،
فماذا كان مصيرهم
الصفحه ١٠١ :
بالثالوث (١).
ولقد تبلور قانون الإيمان الاثناسيوسي
على يد أغسطينوس في القرن الخامس ، و صار
الصفحه ١٠٨ : ( أوزيريس ) في مصر في عصر
البطالسة.
ودفع هذا التشابه إلى قول بعض الآباء المسيحيين
الأوائل أن في ديانة
الصفحه ١١٣ : الكنيسة إلا بعد مناقشات وجدال
طويل في مجمع نيقية سنة ٣٢٥ ميلادي ، وأعدتها في هذا القالب الذي بين أيدينا
الصفحه ١٦٣ : ،
فرأوا في دعوة النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) تحديا لدينهم وإساءة لآلهتهم
وأصنامهم ، وتهديدا لمصالحهم
الصفحه ٢١٩ :
الشريعة
من الشبهات التي كانت تلقى إلينا دائما
عن الإسلام ، هي أن في الدين الاسلامي أحكاما
الصفحه ٢٢١ :
زالت بعض الأحكام الشرعية والطقوس العبادية قائمة في المسيحية كالصلاة مثلا
والوصايا الأخلاقية العشرة
الصفحه ٧ : وآله وسلم ،
وعلى عترته الطيّبين الطاهرين الذين أذهب الله عنهم الرجس واطهرّهم تطهيرا.
وبعد ، في
الوقت
الصفحه ٢٧ :
ولهذه الكتب في النسخ العبرانية ترتيب
آخر من حيث التقديم والتأخير (١).
وأما الأسفار ( القانونية
الصفحه ٣٩ :
( عليه السلام )
ولكنه كما ينقل يوحنا في إنجيله ( ١٩ ـ ٢٦ ) أودعه المسيح ( عليه السلام ) العناية